أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
53644 | 89571 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
مراهمقة منهجية متواصلة
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#32
|
|||
|
|||
أجرى الله الحق على لسانك وقلبك أخانا أبا الأشبال وكل المشرفين خاصة,وكل الأعضاء عامة..
ألا يستحيي الغلاة البغاة من الله أولا ومن خداعهم لأنفسهم وللشباب ثانيا؟ ألا يخجلون من أنفسهم؟ ألم يجدوا من يقفون في وجوه دعوتهم إلا المشايخ السلفيين الذين أفنوا حياتهم في خدمتها في الوقت الذي كان حاملة رايتهم رأسا من رؤوس الإخوان الضالين؟ ها قد برز إليكم ثلة من طلبة مشايخنا السلفيين حقا,فهل من مبارز فيكم يا معشر الغلاة البغاة؟ ولكن هيهات هيهات,إن كان (الشيخ ربيع) حامل الراية وذراعيه (لم على مواجهة) شيخنا الهمام,فأنى للهمج وللأتباع الرعاع أن يبرزوا ويظهر فيهم رجل شجاع؟؟ |
#33
|
|||
|
|||
سينجلي الغبار فترى أتحتك فرس أم حمار .
بارك الله فيك أبا الأشبال على هدا البيان |
#34
|
|||
|
|||
لعلّك تنال الجائزة يا أبا الأشبال ، فقد وجدت طامّات ، فاللهم استر !.
و جزاك الله خيرا على هذا التوضيح الذي تستحق عليه جائزة من الشيخ محمد الإمام...!.
__________________
اعلموا جعلكم الله من وعاة العلم، ورزقكم حلاوة الإدراك أنّ الواجب على كلّ مسلم في كلّ مكان وزمان أن يعتقد عقدا يتشربه قلبه ، ويلهج به لسانه، وتنبني عليه أعماله، أنّ دين الله تعالى من عقائد الإيمان، إنّما هو في القرآن والسنة الثابتة الصحيحة وعمل السلف الصالح من الصحابة والتابعين وأتباع التابعين وأنّ كلّ ما خرج عن هذه الأصول، لم يحظ لديها بالقبول- قولا كان أو عملا أو عقدا فإنّه باطل من أصله -مردود على صاحبه- كائنا من كان فاحفظوها واعملوا بها تهتدوا وترشدوا
من آثار الإمام ابن باديس -بتصرف- |
#35
|
|||
|
|||
طبعا يخفون رؤوسهم في الرمال خوفا من الفضيحة !
وقد ظهر كذبهم في هذه وغيرها , والله الموفق لا موفق سواه !
__________________
دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أَدِلَّةٍ وَنُصُوصٍ وليْسَت دَعْوَةَ أسْمَاءٍ وَشُخُوصٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ ثَوَابِتٍ وَأصَالَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حَمَاسَةٍ بجَهَالِةٍ . دَعْوَتُنَا دَعْوَةُ أُخُوَّةٍ صَادِقَةٍ وليْسَت دَعْوَةَ حِزْبٍيَّة مَاحِقَة ٍ . وَالحَقُّ مَقْبُولٌ مِنْ كُلِّ أحَدٍ والبَاطِلُ مَردُودٌ على كُلِّ أحَدٍ . |
|
|