أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
43138 | 151323 |
#1
|
|||
|
|||
جاء يدافع عن الدكتور عبد المجيد فوقع في بدعة الدكتور المدخلي
قال أحد متزلفة المداخلة :
اقتباس:
ألستم تبدعون الناس بها كيف أجزتم لانفسكم أن تدافعو عن شيخكم عبد المجيد في مخالفته ربيع بمخالفة قواعد ربيع نفسه فعلا : يفعل التزلف بصاحبه ما لا يفعل العدو بعدوه
__________________
عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، قَالَ : " كُونُوا يَنَابِيعَ الْعِلْمِ مَصَابِيحَ الْهُدَى أَحْلاسَ الْبُيُوتِ سُرُجَ اللَّيْلِ ، جُدُدَ الْقُلُوبِ خُلْقَانَ الثِّيَابِ ، تُعْرَفُونَ فِي أَهْلِ السَّمَاءِ وَتَخْفَوْنَ فِي أَهْلِ الأَرْضِ " |
#2
|
|||
|
|||
ذكرني هذا بموقف للأصمعي
ذكر الخفاجي في سر الفصاحة : ( فصل في ذكر الأقوال الفاسدة في نقد الكلام ..... رووا عن ابن الأعرابي انه أنشد أرجوزة أبي تمام التي أولها: وعاذل عذلته في عذله ... فظن أني جاهل من جهله على إنها لبعض العربفاستحسنها وأمر بعض أصحابه أن يكتبها له.فلما فعل قال إنها لأبي تمام. فقال: خرق خرق فخرقها. وعن لأصمعي أن إسحاق بن إبراهيم الموصلي أنشد: هل إلى نظرة إليك سبيل ... فيروى الصدى ويشفى الغليل فقال له الأصمعي: لمن تنشدني ؟إن ما قل منك يكثر عندي ... وكثير ممن يحب القليل فقال: لبعض الأعراب . فقال: هذا والله هو الديباج الخسرواني. قال: فإنهما لليلتهما (!). قال: لا حرم والله إن آثار الصنعة والتكلف بين عليهما.)
__________________
قال الإمام أحمد ( رحمه الله ) : " لو تدبر إنسان القرءان ، كان فيه : ما ( يرد !) على كل مبتدع وبدعته " [ السنة للخلال ( ٩١٢) ] قال ابن قدامة المقدسي ( رحمه الله ) : " وقد كان السلف يحبون من ينبههم على عيوبهم ، ونحن الآن - في الغالب - أبغض الناس إلينا من يعرف عيوبنا " [ مختصر منهاج القاصدين ص196 ] من هنا القناة على تيليجرام
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
ما الذِي يأتي به هذَا المتزلِّفُ بويران!!!؟؛ ليسَ لهُ مِن همٍّ -واللهِ- سوَى إذلالِ نفسِه، وإرخاصِها -بجعلِها....(على مذهبِ إمامهم ومحنتِهم الرسلان صاحب اللسان الندِي -البذي-)-؛ فإنه لا يزالُ يسترحلُها الناسَ ولا يُعفيهَا ممَّا جُبل المرءُ على مُزايلتِه من... ومِن..... قال المتزلف: (فطار -يقصد الشيخ المتقن لكشف جهالاتهم المسعودي- المسكين بنقد شيخنا عبد المجيد لذاك الكلام كلَّ مطار و أزبد و أرعد المسعودي)؛ وقلتُ: شيخُنا المسعودِي -أحسنَ اللهُ توفيقَه- لم يطِر يا فلُ؛ وكيفَ يطيرُ لمثلِ هذا؟؛ أَلِحالِ شرذمةٍ من المعاتيهِ أضحَى أمرُهم عندنَا من الجلاءِ حيثُ أضحَى؛ لو كنتُ مكانَ هذا البرمِ الشَّرِس لآذنتُ بالبكاءِ؛ أنظُر يبدعون الناسَ بقاعدتهم البدعية الظالمة: [من حمل مجمل كلام غير المعصوم على مفصله فهو مبتدع]؛ ثم يأتي ويخالفها مرات في هذه الأسطر النحيفَة؛ فيقول: 1- (و أما ذِكرُ العلامة ربيع المدخلي حفظه الله للعتر بشيء من الكلام الحسن، فهذا محمولٌ ولا بد على عدم معرفته بحاله، فلعله أحسن به الظن بسبب كلامه ذاك). 2- (فيلزم و الحال هذه حمل كلامه على المحامل الحسنة). 3- ينقل كلام الإمام ابن القيم -الذي نحنُ أسعدُ منهُم به وبتأصيله وبمنهجِه ولا فخرَ-: ( بل يُحمَل على أحسن المحامِل) 4- (فالقاعدة عندكم يا مسعود « الكل »و عند مشايخكم! تُحتِّم « الرجوع إلى سيرة القائل وإلى طريقته ومنهجه الذي عرف به؛ فيُحمل كلامه على الحق إنْ كان سُنِّيًا، ويُحمل على الباطل إنْ كان مبتدعًا»، أم أنني أعرف بقواعِد منهجك منك!.). نعم هي قاعدتُنا ودلَّ عليها الكتابُ والسنةُ؛ ونحنُ أسعدُ منكُم بهذين الأصلين العظيمينِ؛ وقد آوينا بما تفرع عنهما من القواعدِ الشرعيةِ السلفيةِ الحقَّةِ إلى ركنٍ شديد؛ فموتُوا بغيظِكم، أو عيشُوا بذلكُم؛ وقد أبنتَ لنا بتخليطِك هذا عن الحالةِ النفسيةِ التي أنت فيها؛ وساوسُ لو قالها صبيٌّ ليُئِس من فلاحِه؛ وإنكُم واللهِ لكمَا قال الأولُ حاكيًا عنكم -يا ذوي الصَّنائعِ الخرقاءِ: عيُّوا بأمرهمُ كما *** عيَّت ببيضتِها الحمامَة جعلت لها عُودينِ مِن *** نشْمٍ وآخرَ من ثُمامَة |
#4
|
|||
|
|||
قرأت الرد (في الحقيقة التلفيق) هذا الصباح فوجدته مبنيا (من أوله إلى آخره) على بدعة-على مذهبهم-حمل المجمل على المفصل في كلام الناس. هذا التناقض يدل أنه في قرارة أنفسهم يرون حمل المجمل على المفصل في كلام الناس لكنه الكبر أ\و الخوف مع التقليد الأعمى.
__________________
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻟك ﺍﻟﺤﻤﺪ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|