أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
94440 | 86507 |
#1
|
|||
|
|||
عاجل:ما رأيكم في هذا الكلام؟!
قال ابن الجوزي-رحمه الله- في "صيد الخاطر": و لا تحسن اليوم المجالسة إلا لكتاب يحدثك عن أسرار السلف، فأما مجالسة العلماء فمخاطرة إذ لا يجتمعون على ذكر الآخرة في الأغلب..."
فهل هذه دعوة منه -رحمه الله-للتتلمذ على الكتب؟! وهل في قوله-رحمه الله- انتقاص من شأن العلماء؟! وإذا لم يكن العلماء يجتمعون على ذكر الآخرة فمن يجتمع عليه؟! أم أن هناك توجيهات لكلامه -رحمه الله-؟! فالمرجو من الجميع المشاركة في الإجابة على هذه الأسئلة
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
#2
|
|||
|
|||
للعله يحكي زمنه اوجاءت هده العبارة ردت فعل والله اعلم
|
#3
|
|||
|
|||
ربما يقصد علماء السوء
و بالتالي يكون التوجيه : و أما مجالسة مدعي العلم هؤلاء فمخاطرة إذ لا يذكرون الآخرة كما يفعل العلماء ! و كثيرا ما كان الأئمة كالذهبي مثلا يلمحون إلى أن العلم لم نعد نجده إلا تحت تراب أو مسطورا في كتاب ! |
#4
|
|||
|
|||
أخي الحبيب، السِّيَاقُ مُلْزِمٌ كما قال أهل العلم، فما هو سياق الحديث؟؟ وأين بقية الكلام قبل وبعد؟ وما هو التبويب... إلخ..
__________________
قال الإمام الذهبي : "وأكثر السلف على أن القلوب ضعيفة والشبه خطافة" تفضلوا بزيارة موقعي: "بلغوا عني ولو آية":
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#5
|
||||
|
||||
لعله يقصد العلماء الذين يكثرون من اللغو ولا يذكرون الآخرة
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. قال شيخ الاسلام -(( ما من أحد من أعيان الأئمة من السابقين و الأولين و من بعدهم إلا وله أقوال وأفعال خفي عليهم فيها السنة ، وهذا باب واسع لا يحصى ، مع أن ذلك لا يغض من أقدارهم ولا يسوغ إتباعهم فيها )) و قال (( من خرج عن القانون النبوي الشرعي المحمدي الذي دل عليه الكتاب والسنة ، وأجمع عليه سلف الأمة وأئمتها، احتاج إلى أن يضع قانونا آخر متناقضا يرده العقل والدين )) |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثانيا:هاك الفصل بأكمله، بتبويبه، وسياااااااقه.. http://ar.wikisource.7val.com/wiki/%...AC%D9%87%D9%84 ولك التعليق أخي الغالي خليل بن شحادة آل عباس
__________________
قال الشيخ عبد السلام بن برجس-رحمه الله-:"وقد بلينا في هذه الأزمان من بعض المنتسبين إلى السلفية ممن يغلون في الحكم على الناس بالبدعة، حتى بلغ الأمر إلى التعميم في التبديع على كل المجتمع، وأن الأصل في غيرهم البدعة حتى يتبينوا في شأنهم، وهؤلاء جهال بالشريعة، جهال بعبارات العلماء في البدع وأهلها، فلا عبرة بقولهم، بل هو هباء لا وزن له، وقد أجاد العلامة الشيخ عبد المحسن بن حمد العباد في نصحهم والتحذير من منهجهم في كتابه "رفقا أهل السنة بأهل السنة" نسأل الله تعالى السلامة من الغلو كله" اهـ "بحوث ندوة أثرالقرآن الكريم في تحقيق الوسطية" ص:218. |
#8
|
|||
|
|||
كما قلتُ، السياق ملزم، وهو يدل على أنه لا يقصد العلماء الربانيين، إنما علماء الدنيا والجاه في عصره، فقد وصف أهل عصره من عوام وسلاطين وعلماء، وهذا وصف من يسمون بالعلماء وتأمل ما لونته بالأحمر، فهو لا يتكلم عن هؤلاء إنما عمن دونهم، قال رحمه الله:
وأما العلماء فالمبتدئون منهم ينقسمون إلى ذي نية خبيثة يقصد بالعلم المباهاة لا العمل، ويميل إلى الفسق ظنا إن العلم يدفع عنه، وإنما هو حجة عليه. وأما المتوسطون والمشهورون، فأكثرهم يغشى السلاطين ويسكت عن إنكار المنكر. وقليل من العلماء من تسلم له نيته، ويحسن قصده. فمن أراد الله به خيرا رزقه حسن القصد في طلب العلم، فهو يحصله لينتفع به وينفع، ولا يبالي بعمل مما يدل عليه العلم. فتراه يتجافى أرباب الدنيا، ويحذر مخالطة العوام، ويقنع بالقليل خوفا من المخاطرة في الدنيا في تحصيل الكثير. ويؤثر العزلة، فليس مذكرا للآخرة مثلها. وليس على العالم أضر من الدخول على السلاطين، فإنه يحسن للعالم الدنيا ويهون عليه المنكر. وربما أراد أن ينكر فلا يصح له، فإن عدم القناعة وغلبت نفسه في طلب فضول الدنيا سلم عليه لأنه يتعرض بأربابها. وإن الإنسان ليمشي في السوق ساعة، فينسى بما يرى، ما يعلم. فكيف إذا انضم إلى ذلك التردد إلى الأغنياء والطمع في أموالهم. فأما الوحدة فإنها سبب رجوع القلب وجمع الهم، والنظر في العواقب والتهيؤ للرحيل وتحصيل الزاد. فإذا انضمنت إليها القناعة، جلبت الأحوال المستحسنة. ولا تحسن اليوم المجالسة إلا لكتاب يحدثك عن أسرار السلف. فأما مجالسة العلماء -كما وصفهم- فمخاطرة، إذ لا يجتمعون على ذكر الآخرة في الأغلب. ومجالسة العوام -كما وصفهم أيضا-فتنة للدين، إلا أن يتحرز في مجالسهم ويمنعهم من القول فيقول هو ويكلفهم السماع.
__________________
قال الإمام الذهبي : "وأكثر السلف على أن القلوب ضعيفة والشبه خطافة" تفضلوا بزيارة موقعي: "بلغوا عني ولو آية":
To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. To view links or images in signatures your post count must be 10 or greater. You currently have 0 posts. |
#9
|
|||
|
|||
خليل بن شحادة آل عباس
أحسنت أخي بيان شافي و كافي أحسن الله إليك لهذا الحذر الحذر من بتر الكلام من دون مراعاة السياق و المعنى و القصد
__________________
قال الإمام أحمد: عن الطائفة المنصورة: "إن لم يكن هم أصحاب الحديث فما أدري من هم!" (فتح الباري 1/85). ـــــ |
#10
|
|||
|
|||
........
اقتباس:
__________________
تصدر ( للتجريح ) كل مهوس * بليد تسمى بالفقيه المدرس فحق لأهل العلم أن يتمثلوا * ببيت قديم شاع في كل مجلس لقد هزلت حتى بدا من هزالها * كلاها وحتى سامها كل مفلس [CENTER]ابو رزان عبدالهادي بن عبد الرحمن ايت الحاج[/CENTER] |
|
|