أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
48757 94165

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-22-2017, 12:28 AM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
افتراضي هذا تسجيل لاستياء الشيخ عز الدين من نشر أسرار المجلس قبل خوضه في ذلك!!!

. هذا تسجيل لاستياء الشيخ عز الدين رمضاني من نشر أسرار المجلس ،قبل خوضه في أسرار المجلس بنفسه ،و ألفت التظر إلى أن الناشر هو لزهر سنيقرة عن طريق ع.ع. ...

و إقرار من الشيخ عز الدين بأن نشره يسبب فتنا و أمورا لا تحمد عقباها فلماذا إذا السكوت عنهم يا شيخ عز الدين :


https://safeshare.tv/submit?url=http...A-0U%26t%3D18s


ملاحظة في المقطع كذلك استياء من الشيخ عبد المالك من نشر ذلك كذلك .


__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 10-22-2017, 01:20 AM
عمربن محمد بدير عمربن محمد بدير غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر
المشاركات: 12,045
Lightbulb

. شرح حديث المجالس أمانة للشيخ عبد المحسن العباد حفظه الله
قال المصنف -رَحِمَهُ الله تَعَالَى- : حدثنا أحمد بن صالح قال: قرأت على عبد الله بن نافع قال: أخبرني ابن أبي ذئب عن ابن أخي جابر بن عبد الله عن جابر بن عبد الله -رَضِيَ الله عَنْهُمَا- قال: قال رسول الله -صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- : « المجالس بالأمانة إلّا ثلاثة مجالس: سفك دمٍ حرامٍ، أو فرجٌ حرام، أو اقتطاع مالٍ بغير حق » . أورد أبو داود حديث جابر بن عبد الله قال: « المجالس بالأمانة »
*أي: أن المجالس التي يكون فيها الحديث بين الناس على الإنسان أن يحافظ على تلك الأحاديث، وألا يفشيها ولا يظهرها، لاسيما إذا كانت المجالس المطلوب فيها الإخفاء، كالمجالس الخاصة بأمور معينة، كتلك التي يختص ما يدور فيها بأعضائها ومن يكون داخلاً تحت من يشملهم ذلك المجلس ومن هم مختصون بذلك المجلس، فإن المجالس بالأمانة، لا يجوز لأحد من أعضاء هذه المجالس أن يفشي تلك الأسرار التي تكون في هذه المجالس؛ لأن مثل ذلك يؤدي إلى أن ينتشر كل خبر وكل أمر يكون في هذه المجالس، وقد يكون المطلوب فيها السرية، وقد تكون من الأمور الرسمية التي تتعلق بالدولة أو تتعلق ببعض الناس وما إلى ذلك، فإن الواجب هو الإمساك عن إظهار تلك الأسرار التي تكون في تلك المجالس، إلا ما كان يمكن أن يفشى وأن يعلن وأن المطلوب إعلانه وإفشاؤه، فإن هذا لا يدخل فيما نهي عن إفشائه، وقد كان شيخنا الشيخ عبد العزيز بن باز -رَحِمَهُ الله- إذا اجتمعنا في مجلس الجامعة وكان هناك دراسة بعض الأمور التي من شأنها الإخفاء وأنها لا تظهر، كان يكرر هذا الحديث ويقول « المجالس بالأمانة »، أي: أن ما يجري في المجلس من أمور من شأنها الكتمان وليس من شأنها أن تعلن، فإن المطلوب فيها أن تكون مخفاة، وأن كل عضو أو كل شخص مشارك في ذلك المجلس لا يتحدث بهذا الحديث الذي جرى في ذلك المجلس، والذي من شأنه أن يكون من الأمور التي تخفى وليس من الأمور التي تعلن. وقد أورد أبو داود حديث جابر : « المجالس بالأمانة إلا ثلاثة مجالس: سفك دمٍ حرامٍ، أو فرجٌ حرام، أو اقتطاع مالٍ بغير حق » أي إذا كان قد حصل في المجالس أن شخصاً تكلم بأنه سيفعل فعلاً من الأفعال القبيحة، وأنه يهم بفعل من هذه الأفعال، فإن مثل ذلك يمكن أن يفشى؛ حتى يحال بينه وبين ما يقصده ويريده، كما لو كان يريد أن يقتل إنساناً أو يريد أن يزني بفلانة، أو ما إلى ذلك من الأمور المحرمة، فإن مثل هذا يفشى، وأيضاً قبل ذلك كله ينصح ويحذر، ولكن مع ذلك يفشى مثل هذا الخبر عند من يهمه الأمر وعند من يكون له علاقة مثلاً بالشخص الذي هدده أو المرأة التي فكر بها أو قصدها، حتى يكون كل منهم على حذر، وتنبه لما يجري. فالحاصل: أن المجالس بالأمانة، ولكن يستثنى منها ما إذا كان ذلك الذي حصل أمراً خطيراً سيئاً، فإنه لا يمكن السكوت عليه، ولا ينبغي أن يسكت عليه؛ لأنه يترتب على ذلك ضرر كبير، فعند ذلك لا يكتم مثل هذا الخبر؛ لأن صاحبه أعلن السوء وأعلن عزمه بالسوء، فلا بأس أن ينبه من يهمه الأمر ممن له علاقة بالموضوع، سواء كان فيما يتعلق بسفك الدم أو بالزنا أو غير ذلك، فينبه على ما يريده هذا الشخص، حتى لا يحصل منه الإقدام على ما لا تحمد عقباه. والحديث ضعفه الألباني في سنن أبي داود، ولكنه في الجامع الصغير أورده وحسنه، ولكن بدون هذه الزيادة، والتضعيف هو من أجل هذا الرجل المبهم الذي هو ابن أخي جابر ، ولكنه حسنه لأنه جاء من طريق أخرى مرسلة عن علي -رَضِيَ الله تَعَالَى عَنْهُ-، فيكون المرسل شاهداً لهذا الحديث.

تراجم رجال إسناد حديث (المجالس بالأمانة...)
قوله: [ حدثناأحمد بن صالح].
هو أحمد بن صالح المصري ، وهو ثقة ، أخرج حديثه البخاري و أبو داود والترمذي في الشمائل.
[ قال: [قرأت على عبدالله بن نافع ].
عبداللّه بن نافع ثقة صحيح الكتاب في حفظه لين، أخرج حديثه البخاري في الأدب المفرد و مسلم وأصحاب السنن.
[ قال: أخبرني ابن أبي ذئب عن ابن أخي جابر بن عبد الله عن جابر بن عبد الله].
ابن أبي ذئب مر ذكره، وابن أخي جابر بن عبد الله غير معروف، فهو مبهم، وجابر بن عبد الله مر ذكره.
شرح سنن أبي داود[554] / للشيخ : عَبْدَ المُحْسِن العَبَّاد
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-22-2017, 10:22 AM
محمد بن أحمد محمد بن أحمد غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 91
افتراضي

المنظومة كلها فاسدة كما يقولون بلغة العصر الحاضر، قبل خيانة أمانة المجلس المذكور، سبقتها خيانات كثيرة من قبل من يندد اليوم بإفشاء الأسرار، ثم نود أن نعرف ما الذي حققه القوم في العشر سنوات الأخيرة التي يردد التنويه بها الشيخ عز الدين، رأينا ورأى الناس وسمعوا:الطعن في الدعاة المتمردين على المنظومة الفاسدة، إيقاف الدروس والحلقات التي لا تخدم المنظومة وإن كانت تنشر الهدى، بث الأحقداد والعداوات بين أبناء الدعوة المباركة الواحدة: دعوة الكتاب والسنة على منهج سلف الأمة، زرع الفرقة، وبذر الانشقاق في أوساط طلبة العلم، فإن جانبت الحقيقة فدلوني بربكم عن إنجازات القوم غير ما ذكرت.
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 10-22-2017, 03:17 PM
محمد بن أحمد محمد بن أحمد غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
المشاركات: 91
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
ليست المرة الأولى التي تخان فيها أمانة المجالس عند القوم، بل من يندد اليوم بذلك هم أول من كسر باب الخيانة، فأضحى مستباحا.
وهذه المعارك بين القوم نتيجة حتمية للمنظومة الفاسدة التي قام عليها منهج القوم الوعيدي، وهي -فيما أرى- ليست معركتنا، فلنا ما يشغلنا من نشر الدعوة المباركة، القائمة على الكتاب والسنة الصحيحية، ومنهج سلف الأمة، بعيدا عن الغلو المذموم، والجفاء المنبوذ.
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 10-22-2017, 11:49 PM
عبد لله شاكر عبد لله شاكر غير متواجد حالياً
موقوف
 
تاريخ التسجيل: Nov 2013
المشاركات: 67
افتراضي

وقد تشرف هذا المنتدى بنقل هذا الخبر على وجه السرعة بعد ساعات من وقوعه، من جماعة: "الأسرار تأتينا من داخل الدار"
ومحركات البحث شاهدة
{ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ }
رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:48 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.