أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
7197 | 169036 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#51
|
|||
|
|||
كل طوائف و اشكال الناس لك معهم حوار و نقاش حتى الكذابين
( إلا السفسطائيين ليس لك معهم حيلة ) و من أراد ان يعرف كيف ذلك و ماهي السفسطة فسأجيبه ( و بدا لهم من الله ما لم يكونوا يحتسبون ) نسأل الله العافية |
#52
|
|||
|
|||
والشيخ ربيع المدخلي يستدل على مشروعية تأميره لـ(فلان) على السلفيين في العراق ؛ بفعل أمير المؤمنين (عمر بن الخطاب) في تنصيبه الأمراء على البلدان والأمصار وعزله لهم ؛ فواضح من الاستدلال-دون تكلف الرد أو القبول!- أن المقصود بالإمارة هي الإمارة العامة التي توجب السمع والطاعة !!
هل عاد زمن الخلافة ؟؟؟؟؟؟؟؟
__________________
قال شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله '' العلم إما نقل مصدق عن معصوم، وإما قول عليه دليل معلوم وما سوى هذا فإما زيف مردود ,وإما موقوف لا يعلم أنه بَهْرَج ولا منقود'' و قال رحمه الله'' الإنسان لا يزال يطلب العلم والإيمان، فإذا تبين له من العلم ما كان خافيا عليه اتبعه، وليس هذا مذبذباً ؛ بل هذا مهتد زاده الله هدى '' |
#53
|
|||
|
|||
جزاكم الله خير على هذا الموضوع القيم
|
#54
|
|||
|
|||
اقتباس:
أما مسألة الرمي بالسفسطة فتعدي واضح صريح ولنا أن نقلبها عليك فكان مادا . أخي الغالي سل الله التوفيق والهداية واطلبها بصدق واسمع كلام مخالفك وارجع لدليله إن تبين لك الدليل فيه ولا تعاند الحق لأنه قول فلان أو علان واعلم بأن الله ناظر إليك مطلع على خوافيك فبهدا وداك ودياك يتبين لك ما غاب ويتضح لك الأمر العجاب . أخي يا حبدا إن كنت تريد الحق والحق فقط أن نتناقش بهدوء ورفق ولين مسألة مسألة لا نحيد ولا ننتقل حتى نتم ما بدأنا وإن شئت الليلة انطلقنا بشرط الهدوء وحسن النقاش والإخلاص في طلب الحق قبلها ولي معك بعدها كلام ، فكم من أخ نتناقش معه بلا جدوى لا لشيء إلا لأنها فوضى وإن أثبت لي أن أقوال الشيخ علي الحلبي أقوال بدعية وأن تأصيلاته تأصيلات خلفية وأنه يقول ويدع ويدافع عن وحدة الأديان والله الدي لا إله غيره لأكفرنه بل تبديعه تمييع في تمييع بل عله الإرجاء بعينه . مع كل احترامي وتقديري للشيخ علي الحلبي وفقه الله لمرضاته والله الهادي إلى الحق وهو يهدي السبيل
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
|
|