( النَّذالة !) عندما تنقلبُ ( رَجُلاً!) – أيَّ رجلٍ كان !-نسخة معدلة-

[أبو عبد الله المدني]

كأنها فراسة يا شيخنا الحبيب
ألست قلت :

والعجبُ : أنَّ هذا التطبيقَ – إلى الآن ! – لم يُعْجبْ بعضَ الفِئام ! على مِعيار : {يَحْسَبُون كُلَّ صيحةٍ عليهم}! و :( يكاد المُريبُ يقولُ : خُذوني)!!

فقد قالها (خذوني) وأبى إلا أن يفضح نفسه
فها هو يرغي ويزبد ويهدد ويتوعد و(على نفسها جنت براقش)

وأخيرا هنيئا لنا بشيخنا
وهنيئا للأنذال هذه العطايا والرزايا

[رائدحسني عبدالله]

لو عشت ومت مائة مرة لان تستطيع أن تكتب مثل الحلبي حفظه الله من الأنذال أمثالك
والله أن وصفك في النذاله قليل عليك يا عطايا لا أعطاك الله

[احمد الإسكندرانى]

بوركتم يا شيخنا , وكفاكم الله شر الأنذال , اللذين لا هم لهم إلا القيل والقال

[رائدحسني عبدالله]

هذا الرجل من النذاله التي فيه
لو يطرد من بلاد الحرمين حرسه الله من اهل الغلو
سوف يطعن في الصغير قبل الكبير فيها ؛؛
الوفاء المطلوب منه أقل شئ مثل بعض( المخلوقات )ألأخره

[أحمد المقدسي]

والله يا شيخنا، قد حق لك أن تضحك - من قلبك - لما تقرأه من ردود منه

[عماد عبد القادر]

يقال :
وقد قيل :

بين كل نذلٍ ونذل تجد نذلاً

[ابو همام البرغوثي]

حفظكم الله شيخنا من كل (نذل خصيم) ومن كل صاحب (فكر سقيم).

[هشام بن حسن]

السلام عليكم ورحمة الله
جزى الله خيرا شيخنا الأديب الأريب المحدث الموفق علي الحلبي على مقالاته النيرة العظيمة ، والتي يقطر منها العلم والأدب معا ، بخلاف ردود هؤلاء الغالين المتهورين فلا علم ولا أدب والله ، إلا التهويل والبذاءة والفحش ، وبالله العظيم مهما تمسحوا بالسلفية فهي منهم براء كحال من سموا أنفسهم الجماعة السلفية للدعوة والقتال زورا وبهتانا ، ولا يفوتني أن أذكر أن مَثل هؤلاء الطاعنين على مشايخ السنة بغير حق كمثل الذبابة التي سقط على نخلة ، فلما أرادت أن ترحل قالت للنخلة : تماسكي ، فقالت لها النخلة : أيتها الذبابة الحقيرة ، لم أشعر بك وأنت عليَّ فكيف أشعر بك وأنت ترتحلين عني .
وأخيرا هذا سلامي أزفه من الجزائر إلى الأردن ، للشيخ الكبير المفضال علي الحلبي - وفقه الله لكل خير - ، الذي ضحى بنفسه من أجل الذب عن منهج السلف و قدّم رضى الله على رضى الناس ، أحسبه كذلك والله حسيبه ولا أزكي على الله أحدا .

[عمربن محمد بدير]

... أقولُ هذا – كُلَّه – إشارةً مِن عبارة , وبعضَ غَيْض مِنْ فَيْض!
أقولُها ( مُطمئنّاً ) بما معي مِن الحقِّ , ( واثقاً ) بما أكتبُ مِن الصواب –غَيْرَ مُجامِلٍ , ولا مُداهِنٍ –والحمد لله-.
وإن كنتُ – ولا أزالُ – أذكرُ صفاتٍ , ولا أُوردُ اسماءً ! وأنتقدُ أفعالاً , ولا أخَصِّصُ أعياناً!!

فهمنا شيخنا :فوالله الذي لا إله إلاّ هو ..لن يندم رجل بكتاب ربه عليم وأتى الله بقلب سليم

[ادم بن سليمان تولدى]

أبوالأشبال الجنيدي الأثري وماذا تنتظر منه وقد جمع بين (الجنون) و(النذالة) ,ومع ذلك يتكلم عن الجنون وهو قد فقد عقله من مقالات أخينا الطيباوي فأصبح يصيح وينتحب ويستغيث !!فأبشر (شيخ الضرار) بما يسوؤك !
جزاك الله خيراً شيخنا الحبيب على الحلبى على هذا المقال الماتع وجعله فى ميزان حسناتك.