أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
63881 | ![]() |
98094 |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
![]() شيخنا الكريم عصام هادي ....سمعت من البعض ان الشيخ لم يطلع أبد على كتاب البدر المنير لابن الملقن؟ فهل الأمر صحيح ؟؟؟
فإن كان لما؟؟ وماهو الكتاب الذي كان كثيرا ما ينظر فيه بعد كتاب الله؟؟؟ وهل كان يقرأ قائما أو قاعدا أثناء البحث عن مسألة ما؟ وجزاك الله خيرا.......
__________________
« إذا نفرت النفوس : عميت القلوب ، وخمدت الخواطر ، وانسدت أبواب الفوائد »
|
#42
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لقد أشاع بعض الإخوة أن شيخنا ــ رحمه الله ــ قرأ كتابا أو كان يقرأ الكتب وهو واقف على السلم . وهذا غير صحيح ؛ بل ما الفائدة من قراءة كتاب على سلم ؟! فهذا لا يفعله من هو دون الإمام الألباني ، فكيف بشيخنا رحمه الله ؟! لكن أصل هذه العبارة المحرفة أن شيخنا ــ رحمه الله ،ــ لما كان يبحث عن الورقة الضائعة من كتاب (ذم الملاهي) لابن أبي الدنيا ، ومر على مخطوطات الظاهرية وهو يستعرض أوراقها ؛ كانت مخطوطات وأوراق في رف مرتفع ، فكان شيخنا ــ رحمه الله ــ يضع السلم ، ويمر على هذه المخطوطات وهو عليه . وقد أشار شيخنا نفسه ــ رحمه الله ــ إلى هذا ، فقال في قصة الورقة الضائعة: (فقد أتى عليّ من أيام كنت أضطر فيها إلى أن أنصب السلم، فأرقى عليه ساعات في دراستها في موضعها دراسة سريعة ، فإذا اخترت شيئا منها لدراستها دراسة فحص وتدقيق ؛ طلبت من الموظف المختص أن ينزلها ويأتي بها إلى المنضدة ). |
#43
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وبعد سفر الأخ جعفر ورجوعه مرة أخرى إلى دار شيخنا طلب شيخنا ــ رحمه الله ــ من ابن أخيه أن يعيد قلب الباب ، فقال له جعفر : (أنا قلت لك من قبل أن أعمله بهذه الطريقة لكنك لم تقبل) ، فقال له شيخنا ــ رحمه الله ــ : (أنا طالبتك بالدليل فسكتّ) ، فقال له جعفر: (وما الدليل الآن في قلب الباب؟) ، فقال شيخنا ــ رحمه الله ــ: (الدليل أن الباب إذا كان يفتح لداخل المكتبه فإن مَن بداخل المكتبة يكشفُ من بداخل الصالة والغرف المطلة عليها ، بينما إذا فتح إلى الصالة فإن مَن في المكتبة لا يكشف من بداخل الصالة). |
#44
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
(اشتكت عيني ، فطلب مني الطبيب أن أستريح وأن أتوقف عن الكتابة والقراءة لفترة مِن الوقت ، فقلت : حتى لا يضيع الوقت أعطي بعض إخواننا مخطوطة صغيرة ينسخها لي ، فما إن ينتهي حتى أكون قد استرحت ، وفعلاً قام الأخ بنسخها ، وكنت أطلع على ما ينسخ ؛ معللاً نفسي بأن هذه لا تؤثر وليست قراءة تتعب العين ، فأتيت على كلمةٍ ما فهمتها ، ولم أستطع قراءتها ، فرجعت إلى المخطوط ، وإذا بالأخ قد رسمها كما في المخطوط – وكان خطاطاً – ، فأخذت أقلب النظر فيها وأفكر لعلي أهتدي لقراءتها ، فما اهتديت ، وشغلت فكري ، فلما حل المساء ونمت استيقظت من منام وأنا أقول : (فرداً فرداً ، فرداً فرداً) ، فما دريت هذا المنام أيش ؟! فقلت : يا ناصر ، اكتب ما حدث حتى لا أنسى المنام وفي الصباح أنظر فيه ، وفعلاً في الصباح أخذت أفكر ، ثم قلتُ : لعل له علاقة بالكلمة ، فأحضرتُ المخطوطة وأخذت أنظر في الكلمة وأردد الكلمة التي قلت حتى اهتديت إلى حل الإشكال ، فكلمة المخطوطة عبارة عن كلمتين دمجهما الناسخ ، ففصلتهما ، فقرأت الكلمة ، هذه القصة التي تنشد عنها ، لكن لا تقل : حدثني قلبي عن ربي) ، ثم ضحك الشيخ – رحمه الله رحمة واسعة -. وأما تلاوة شيخنا ــ رحمه الله ــ فهي تلاوة متقنة ؛ فقد قرأ القرآن على والده ــ رحمه الله ــ ، وكان شيخنا رحمه الله يتقن التجويد ؛ بل كنت أذهب أصلي معه صلاة الفجر ومعنا الأخ أحمد مصلح حفظه الله في مسجد في ضاحية النزهة ، وكان إمامه يومئذ الأخ الشيخ وضاح خريم ، وهو من حفظة كتاب الله والمتقنين ، فكان شيخنا رحمه الله يفتح عليه ، ومرة أخذه على جنب وسارره في أمر ، فلما ركبنا السيارة قلت له: (شيخنا ، إذا لم يكن ما ساررت به الإمام موضوعاً خاصاً فأحب أن أستفيد) ، فقال شيخنا رحمه الله : (نصحتُه في بعض الحروف في تلاوته) ، فقلتُ له : (جزاك الله خيرا). طبعاً هذا الكلام في سنة 1988 أو قبلها أو بعدها بعام وأما اليوم فالأخ الشيخ وضاح مِن المتقنين في القراءة. |
#45
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أقول : وقد كنت بفضل الله من هؤلاء الأصحاب الذين كان شيخنا ــ رحمه الله ــ يخصهم بما لا يخص غيرهم من طلابه ، وقد كان يُخيّل إلى كل أحد منا أنه أحب وأقرب الأصحاب والإخوان إلى قلب الشيخ ــ رحمه الله ــ ، وكل واحد منا (أعني الأصحاب) يكره أن يتحدث عن نفسه، ولما يسألني الإخوة عن قربي من شيخنا ومعاملته لي أقول: (سلوا الشيخ أبا ليلى الأثري حفظه الله). |
#46
|
|||
|
|||
![]()
لله درك ؛ ياشيخ عصام ، حظيت بما لم يحظ به غيرك ...
شيخنا ؛ هل كنت تحضر مجالس الشيخ التي كان يقوم الأخ الفاضل أبوليلى الأثري بتسجليها ؟ هل عندك أسئلة خاصة للشيخ ، لم تنشرها ؟ مثل أسئلة الشيخ الفاضل حسين العوايشة التي بثها في كتابه النافع الماتع ( الموسوعة الفقهية الميسرة ) ؟ |
#47
|
|||
|
|||
![]()
شيخي عصام أسال الله تعالى ان يبارك في علمك ،موقف كنت شاهدا عليه فدمعت عين الامام الالباني وخنقته العبرة وسمعت تعليلا لهذا البكاء؟؟؟
|
#48
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أنني نمت ما بين الظهر والعصر ، فرأيت منادياً ينادي ويقول : مات الإمام ابن باز ــ رحمه الله ــ ، ثم انتقل المشهد ، فرأيت شيخنا الألباني يقود سيارته فيرجع بها ويتقدم ليركنها في الموقف ، فوقع في نفسي أن الألباني على إثره ، فلما استيقظتُ من النوم أخبرتني زوجتي بأن الإمام ابن باز توفي ، فقلتُ لها : وشيخنا على إثره ، فكان بينهما قريب من ستة أشهر ــ رحمهما الله ــ. |
#49
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
* نسخ مشروعه (تيسير انتفاع الخلان بترتيب ثقات ابن حبان) ؛ حيث وضع شيخنا ــ رحمه الله ــ طريقة الترتيب وبعض المتطلبات للعمل ؛ كوضع خانة في طبقة الراوي ووضع ما قاله ابن حبان فيه ــ ونحو ذلك ــ ، ثم قمتُ بِنسخه كله كما يريد شيخنا ، ثم طلب مني قراءة (تهذيب التهذيب) ، فأي راو وثقه غير ابن حبان أكتب اسمه على ورقة ، ثم أكتب مَن وثقه ، ثم أضعها أمام شيخنا ، وفي وقت فراغه يمر على هؤلاء الرواة ويعلق عليهم ، وكذا مراجعة (الجرح والتعديل) و (التاريخ الكبير) للبخاري. * فهرست له (معجم الطبراني الأوسط) ؛ حيث أذكر كل شيخ من شيوخ الطبراني مُرتبين على المعجم ، ثم من أي جزء وصفحة يبدأ حديثه وينتهي ، ثم رتبت أحاديثه على حروف المعجم ، ثم رتبت مسانيد الصحابة على المواضيع مستفيدا من فهرس عمله شيخنا ــ رحمه الله ــ بنفسه على (الطبراني الأوسط) ، لكن على النسخة المخطوطة واستفدت من هذا المشروع استدراك بعض الأحاديث الساقطة من نسخ الطبراني المطبوعة. * فهرست له (تاريخ ابن عساكر) حتى المجلد أربعين، ولم أتم الفهرسه بسبب دخول الشيخ المشفى عدة مرات وتتابع المرض عليه ، وكان شيخنا ــ رحمه الله ــ يرجع لهذا الفهرس في مشروعه الذي قبض وهو بين يديه وهو (تهذيب صحيح الجامع الصغير) والاستدراك عليه ، فإذا لم يجد اتصل شيخنا بالأخ الفاضل حازم خنفر ، وطلب منه مكان الحديث في (تاريخ ابن عساكر) بواسطة الكمبيوتر ، وكان شيخنا الحلبي قد أعطى رقم الشيخ حازم لشيخنا ــ رحمه الله ــ. * مراجعة صف الكتاب ومقابلته مع مخطوط شيخنا عند تجهيزه للطباعة. * مراجعة كتب شيخنا ــ رحمه الله ــ قبل طبعها وتقديم الملاحظات لشيخنا ــ رحمه الله ــ ؛ منها (الصحيحة) الخامس والسادس والسابع ، ومنها (الأدب المفرد) الطبعة الثانية ، ومنها (الرد المفحم) و(صحيح الترغيب والترهيب) و(صحيح موارد الظمآن). أقول : وكانت هذه الكتب أيضا تمر على شيخنا الحلبي ــ وغيره من طلاب شيخنا ، وكل يقيد ملاحظاته لشيخنا ــ رحمه الله ــ. هذه أهم الأعمال التي قمت بها. وأما بالنسبة لتراجعاته فقد أفردت لها كتابا ، وما زال مخطوطا ، وحسبك أن تراجعاته فقط في (صحيح الجامع) زادت عندي عن المئتين ، وكنت قد نشرت منها في مقدمة (السراج المنير) مئة وخمسين حديثا. |
#50
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أما كونها (تويوتا) فهذا قطعا ، والذي يغلب على ظني أنها من فئة كراون ، وكان لونها (شمباني) يعني : الذهبي في بعض البلاد وكانت جير أتوماتيك . |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |