كذبات لزهر سنيقرة في تملقه الذي سماه : (العلامة ربيع المدخلي كما عرفته ..)

[أبو أويس السليماني]

يا ترى (!) ماذا كان سيقول لزهر سنيقرة لو أنّه أنجز ما أنجزه شيخنا علي الحلبي في ربع قرن ؟!
و ماذا لو صحب الشيخ الألباني رحمه الله -ثم قال عنه صاحبنا و تلميذنا و ذكره في الصحيحة و حج معه و اعتمر و كان معه في معظم مجالسه المسجلة-و زكاه جمع من أهل العلم و أجازه آخرون ...
ماذا لو قال له الشيخ ربيع -قبل أكثر من ربع قرن - قدّم لي كتابا !؟.
كيف يكون حاله لو طلب منه الشيخ بن باز -رحمه الله- الرد على العسكر!؟
لماذا يصر لزهر أن يقرن نفسه باسم من قد يكون في طبقات شيوخه علما و يتهكم عليه ؟.
ألا يكفيه أنه صاحب تاريخ شحيح بالنتاج العلمي و التزكيات و الشيوخ!؟ .

[عمار البوريني]

بالنسبة للزهر سنيقرة عليه أن يبتعد عن ذكره للثلاثين عاما وما يقاربها من الآن فصاعدا ...
وللتذكير فإنَّ شيخنا أباالحارث الحلبي قد شرع في التأليف والتحقيق وكتابة الردود قبل أكثر من ثلاثين عاماً ، والله أعلم أين كانت رحال لزهر سنيقرة في تلك الأيام ....

[أبو عبد الله البيطري]

مسكين هذا لزهر
يا أبا الأسود رفقا به

[أبوالأشبال الجنيدي الأثري]

الحمد لله رب العالمين، له المنة والفضل. أهلكهم هذا المقال أيما إهلاك! وما ذاك إلا لخواء لزهر، إذ لم يجد ما يتشبع به إلا قراءته لكتاب من كتب الشيخ المدخلي، فجردناه من ثوب الزور هذا، فهتك ستره، وبانت عورته..
وظهر للناس أنه في ذلك الوقت كان تبليغيا!
والكتاب نفسه فيه ما يخالف مذهبهم الجديد وأي مخالفة! كالثناء على سيد قطب بثناء لم يؤثر مثله عن عالم سلفي: نفذ إلى عين منهج الأنبياء!..
وفيه مدح للفرق والجماعات والاتجاهات وبخاصة للإخوان المسلمين، وفيه الاستشهاد بأقوال أهل البدع الضلال دون التنبيه على أخطائهم!
وهذا كله ضلال، وتلميع لأهل البدع، وموازنة و... بحسب مذهبهم الجديد الذي سلكوه لتبديع الأفاضل!
ولم يجدوا ما يردون به على هذا المقال إلا السب والشتم وما هو معروف من أخلاق هذه الجماعة التي تربت على قلة الأدب مع المشايخ والدعاة فضلا عن أمثالي!
وأخذوا يسلون أنفسهم بأن ما كتبه لزهر قذيفة(!!) وهي بحق قذيفة كذب وتشبع بما لم يعط، ولا أدري ما فيها وقد كشفنا خوافيها!
وتبجح بأن حسامه قد رفع! فنظرناه فإذا قد فلَّ من أول نزال، فليس الخالص كالمزيف!
ولم يجدوا له إلا التعزية بأن عنده من يحرسه، ويدافع عنه ويحميه، ولكن - يا خيبة أمله - بماذا؟! ولم يجدهم وهو أحوج ما يكون إليهم ليدفعوا عنه هذا الذي قلناه! وأنى لهم ذلك وهم بين عاجز وحائر وخائر!
لم نعدُ الحقّ والحقيقة في بياننا، فالحلبي كان قبل ربع قرن سلفيا عندنا وعندكم وعند أهل العلم...
ولزهر كان نكرة غير معروف لا بسلفية ولا بعلم لا عندنا ولا عندكم ولا عند المدخلي ولا عند العلماء!
كان الحلبي في ذلك الوقت ناصرًا للدعوة السلفية، وألّف فيها وفي نصرتها عدة كتب، وكان لزهر مع (الأحباب الكرام) لم يجاوز عبارة : فلاحنا ونجاحنا!
ولذلك انبهر لما قرأ كتابا - نعم قرأ فقط ولم يؤلف - وأصبح يحدث بتاريخه المجيد!
وقبل أن أختم لا بد أن أشير إلى بعض من لم يفهم من أصحاب العقول الجديدة التي لم تُستخدم أبدًا رغم أن صاحبها يحملها في رأسه منذ أن وعى!
أولا: كلامنا ليس عن مدح الشيخ ربيع لسيد قطب! وهل تراجع عنه أم لا، وإنما كلامنا على تبجح لزهر بقراءته لكتاب المدخلي وفيه ذاك الكلام وغيره مما بيناه، وقد تراجع عن بعضه المدخلي نفسه!
ثانيا: أثبت أن الشيخ الفوزان قد قدم للطبعة الأولى التي قرأها لزهر، وفيها تلك المخالفات على مذهب لزهر والمدخلي؟!
ثالثا: من قال :إن الفوزان يوافق الشيخ ربيعا على عدم جواز ذكر الحسنات مطلقًا أو الاستشهاد بأقوال المخالفين أو أو أو ...؟!
فهل تتصورون أن الفوزان على ذلك المذهب الرديء حتى تحتجوا بأنه لم ينكر هذا؟!
ونحن لا نزال نكرر أن هذا على مذهبكم! لو كنتم منصفين وثابتين على الحق -كما تدّعون- لأنكرتم هذه الأمور، لأنها منكر في مذهبكم!

[أبو عبيدة يوسف]

ياسلام على الربع قرن ............أضحك الله سنك يا شيخ
أخي أبو الأشبال أعانك الله وسدد .
...

[أحمد سالم]

قال الشيخ عبد الحميد العربي


ماذا تعرف عن كتاب "منهج الانبياء في الدعوة الى الله" للشيخ ربيع بن هادي؟

"منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله فيه الحكمة والعقل"، وقد نشر جزء من هـذا الكتاب في مجلة الجامعة الإسلامية في العدد (63-64)، في رجب 1404هـ، في الصفحة (23-74)، ثم طبع هذا الكتاب الطبعة الأولى في عام 1406هـ، بتقديم عبدالرحمن عبدالخالق، وقد تصرف في الكتاب وحذف منه كثيراً من النصوص من غير مراجعة للشيخ ربيع، وتوالت الطبعات على هذا النقص، ثم قُوبلت النسخة المطبوعة –بإشارة من الشيخ- على المخطوط الذي بخط الشيخ وأُكملت الفراغات والنقص، وطبع طبعة مزيدة وبتقديم الشيخ صالح الفوزان عام 1420هـ.

هل من قرأ الطبعة الأولى من 30 سنة [أكثر من ربع قرن!!!] عرف تحريف عبد الرحمن عبد الخالق للكتاب أم أنه ايده على غشه واضراره بالكتاب أم أنه كان على منهجه في التدليس والغش

https://www.facebook.com/eldjazairih...84546421626864

[عمار البوريني]

أما هذه فقوية أخي أحمد لا أعرف كيف سيخرج منها لزهر ؛ إن ثبتت ؟!

[أبو مصطفى السلفي]

ماذا يريد لزهر أن يثبت لأتباعه ؟
هل يريد أن يثبت لهم أنه كان سلفيا منذ ثلاثين سنة ؟!
هل يريد أن يبين لهم أنه قبل ثلاثين سنة كان يعرف الشيخ ربيعا المدخلي وكان يزوره ؟!
هل يريد أن يثبت لهم أنه لما قرأ "كتاب منهج الأنبياء " وهو في السابعة عشر من عمره كان سلفيا معروفا
بالسلفية عند الناس أو العلماء ؟!
هل يريد أن يوهمهم أن الشيخ ربيعا كان يعرفه قبل ثلاثين سنة , وهو طفل في السابعة عشر من عمره !!
قاتل الله الكذب وأهله , والمتزرين برداء الزور !
والإشكال ليس فيه ولا فيما يقوله فقد اعتدنا على كذبه من أجل أن يحوز موطئ قدم عند المدخلي , ولكن العجب من هؤلاء الأتباع الذي يزعمون أن مقاله هذا رائع !! وأنه هدم منهج التمييع !!
كيف وبماذا لا أدري , يا لها من شهادة زور !
عجب من هؤلاء الأتباع أليس فيهم من أدرك لزهر قبل عشر سنوات فقط كيف كان ينشر ويوزع بالمجان كتاب
" تصنيف الناس بين الظن واليقين " ليرد على أصحاب الجرح والتصنيف كما كان يزعم ؟!
أليس فيهم من أدرك كيف كان يخطئنا في هجر القطبيين والداعين للخروج المسلح , ويقول لهم : لا يجوز لهم هجركم كما قالها لشقيقي التكفيري في ذلك الوقت ونصرهم علينا !!
أليس فيهم من أدرك كتب أهل البدع التي كان يبيعها وينشرها في مكتبته , ولم أدخلها من سنوات فلا أدري هل تخلص منها وصفاها أم لا يزال بوابة شر للأغمار ؟!
عجيب أمر هؤلاء !
فربما هم حدثاء سن والتزموا بعد الفتنة فقط ولم يعرفوا لزهر إلا بعد ثناء الشيخ ربيع عليه في فتنته مع فالح !
فهؤلاء معذورون , لم يروا غيره , ولم يروه كيف كان !

[عمربن محمد بدير]

أصبتَ أبا مصطفى ..
هذا هو العجب ..

[علي بن حسن الحلبي]

أخي أبا الأشبال:

ذكر لي بعضُ الإخوة في الجزائر : أن الأخ سنيقرة ( كان من الذين يردون على الثوارفي الجزائر من على المنبر.
بل وكلمته المشهورة:"واللي مش عاجبو يلقاني برّه"..)!

..ونحن -هنا- نجاهد أنفسنا على أن لا نظلم أحداً من مخالفينا حتى ولو ظلمَنا!!

فأرجو تحقيق هذا النقل ومراجعته..

بوركتم..