أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
43870 | ![]() |
98094 |
#11
|
|||
|
|||
![]()
لماذا اخي الكريم ( الحزين )لم ترجع الى العلماء الكبار في المسالة وخاصة انك تحيلنا بين الحين والاخر الى كتب الشيخ الالباني فتقول (صححه الالباني)ولاشك انك تعرف قوله في مسالة (الخروج على الحكام ) لكن الغريب انك لم تذكر او على الاقل تشير الى انه رحمه الله لايرى الخروج على الحكام وهو ينكر رحمه الله بشدة على من يرى الخروج عليهم, ورايتك ايضا لم تنقل عن اعلام (نجد)وغيرهم اللهم الاماذكرته عن الشيخ ابن باز ولادليل فيه على الخروج البتة, ومسالة الخروج على الحكام ,فيها نصوص صريحة لماذا تذكر ففي صحيح مسلم عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه، قلت يا رسول الله إنا كنا بشر فجاء الله بخير فنحن فيه فهل من وراء هذا الخير شر قال " نعم ". قلت هل وراء ذلك الشر خير قال " نعم " . قلت فهل وراء ذلك الخير شر قال " نعم " . قلت كيف، قال " يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداى ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس " . قال قلت كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك قال " تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع وأطع ، و في الصحيحين من حديث عبادة بن الصامت رضي الله عنه قال: دعانا رسول الله فبايعناه فكان فيما أخذ علينا، على السمع والطاعة في منشطنا ومكرهنا وعسرنا ويسرنا وأثرة علينا وألا ننازع الأمر أهله قال: إلا أن ترواكفرا بواحا عندكم من الله فيه برهان, وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله، ومن يطع الأمير فقد أطاعني ومن يعص الأمير فقد عصاني ,متفق عليه ,وعن عوف بن مالك الأشجعي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «خيار أئمتكم الذي تحبونهم ويحبونكم ويصلون عليكم وتصلون عليهم، وشرار أئمتكم الذين تبغضونهم ويبغضونكم وتلعنونهم ويلعنونكم» قيل: يا رسول الله أفلا ننابذهم بالسيف؟ فقال: «لاما أقاموا فيكم الصلاة وإذا رأيتم من ولاتكم شيئا تكرهونه فاكرهوا عمله ولا تنزعوايدا من طاعة» رواه مسلم عن عرفجة الأشجعي رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم ويفرق كلمتكم فاقتلوه». رواه مسلم. وعن عدي بن حاتم رضي الله عنه قال: قلنا يا رسول الله: لا نسألك عن طاعة من اتقى، ولكن من فعل وفعل، فذكر الشر؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اتقوا الله واسمعوا وأطيعوا رواه ابن أبي عاصم في السنة وصححه الألباني. قال الإمام النووي رحمه الله : وأما الخروج على أئمة الجور وقتالهم فحرام بإجماع المسلمين وإن كانوا فسقة ظالمين ، وقد تظاهرت الأحاديث بمعنى ما ذكرته ، وأجمع أهل السنة أنه لا ينعزل السلطان بالفسق ، وأما الوجه المذكور في كتب الفقه لبعض أصحابنا أنه ينعزل وحكى عن المعتزلة أيضاً فغلط من قائله مخالف للإجماع ، قال العلماء وسبب عدم انعزاله، وتحريم الخروج عليه ما يترتب على ذلك من الفتن وإراقة الدماء ، وفساد ذات البين فتكون المفسدة في عزله أكثر منها في بقائه (شرح صحيح مسلم)وقال ابن تيمية رحمه الله والصبر على جور الأئمة أصل من أصول أهل السنة والجماعة(,الفتاوى) وقال رحمه الله ,في كتاب منهاج السنة : ( ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم ، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي صلى الله عليه وسلم لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة ، فلا يدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي ازالته ) و نقل ابن حجر ايضا رحمه الله الإجماع على عدم جواز الخروج على السلطان الظالم: فقال: قال ابن بطال: (وفى الحديث حجة على ترك الخروج على السلطان ولو جار وقد أجمع الفقهاء على وجوب طاعة السلطان المتغلب والجهاد معه وأن طاعته خير من الخروج عليه لما فى ذلك من حقن الدماء وتسكين الدهماء) فتح الباري 13/7 , وقال الإمام ابن عبدالبر -رحمه الله-: فالصبر على طاعة الإمام الجائر أولى من الخروج عليه، لأنّ في منازعته والخروج عليه: استبدال الأمن بالخوف، وإراقة الدماء، وانطلاق أيدي الدهماء، وتبييت الغارات على المسلمين، والفساد في الأرض، وهذا أعظم من الصبر على جور الجائر )[COLOR="Red"وقال العلامة المعلمي -رحمه الله-: ومن كان يكرهه (أي: الخروج على الولاة) يرى أنّه شق لعصا المسلمين، وتفريق لكلمتهم، وتشتيت لجماعتهم، وتمزيق لوحدتهم، وشغل لهم بقتل بعضهم بعضاً، فتهن قوّتهم وتقوى شوكة عدوّهم، وتتعطّل ثغورهم، فيستولي عليها الكفار، ويقتلون من فيها من المسلمين، ويذلّونهم، وقد يستحكم التنازع بين المسلمين فتكون نتيجة الفشل المخزي لهم جميعاً، وقد جرّب المسلمون الخروج فلم يروا منه إلا الشرّ] وقال الإمام أبو جعفر الطحاوي: ولا نرى الخروج على أئمّتنا ولا ولاة أمرنا و إن جاروا ، ولا ندعوا عليهم ، ولا ننزع يداً من طاعتهم ونرى طاعتهم من طاعة الله عز وجل فريضةً ، ما لم يأمروا بمعصيةٍ ، وندعوا لهم بالصلاح والمعافاة ,وقال الإمام ابن القيم رحمه الله : ونهى عن قتال الأمراء والخروج على الأئمة وإن ظلموا وجاروا ما أقاموا الصلاة سدا لذريعة الفساد العظيم والشر الكبير بقتالهم كما هو الواقع فإنه حصل بسبب قتالهم والخروج عليهم من الشرور أضعاف أضعاف ما هم عليه والأمة في تلك الشرور إلى الآن " إغاثة اللهفان، ج 1، ص ,369 ,
وقال الشيخ محمد بن صالح العثيمين -رحمه الله-: (( ولما أحدثت الأمّة الإسلاميّة ما أحدثت، وفرقوا دينهم، وتمرّدوا على أئمتهم، وخرجوا عليهم، وكانوا شيعاً؛ نزعت المهابة من قلوب أعدائهم، وتنازعوا ففشلوا وذهبت ريحهم، وتداعت عليهم الأمم، وصاروا غثاء كغثاء السيل ))وقال الشيخ بن باز رحمه الله تعالى : (لا يجوز منازعة ولاة الأمور والخروج عليهم لأنه يسبب مفاسداً كبيرةً وشراً عظيماً وإذا رأى المسلمون كفراً بواحاً عندهم من الله فيه برهان فلا بأس أن يخرجوا أو كان الخروج يسبب شراً أكثر فليس لهم الخروج رعاية للمصالح العامة والقاعدة الشرعية المجمع عليها : ( أنه لا يجوز إزالة الشر بما هو أشر منه ، بل ويجب درء الشر بما يزيله أو يخففه , وفقناالله واياكم لكل خير
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ( ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لايرون الخروج عن الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم ، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي .لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة. فلا يدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي أزالته) [ منهاج السنة النبوية: 3/390 |
#12
|
|||
|
|||
![]()
وقال ابن تيمية رحمه الله والصبر على جور الأئمة أصل من أصول أهل السنة والجماعة(,الفتاوى) وقال رحمه الله ,في كتاب منهاج السنة : ( ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لا يرون الخروج على الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم ، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي صلى الله عليه وسلم لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة ، فلا يدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي ازالته ) و نقل ابن حجر ايضا رحمه الله الإجماع على عدم جواز الخروج على السلطان الظالم: فقال: قال ابن بطال: (وفى الحديث حجة على ترك الخروج على السلطان ولو جار وقد أجمع الفقهاء على وجوب طاعة السلطان المتغلب والجهاد معه وأن طاعته خير من الخروج عليه لما فى ذلك من حقن الدماء وتسكين الدهماء) فتح الباري 13/7 , وقال الإمام ابن عبدالبر -رحمه الله-: فالصبر على طاعة الإمام الجائر أولى من الخروج عليه، لأنّ في منازعته والخروج عليه: استبدال الأمن بالخوف، وإراقة الدماء، وانطلاق أيدي الدهماء، وتبييت الغارات على المسلمين، والفساد في الأرض، وهذا أعظم من الصبر على جور الجائر )[COLOR="Red"وقال العلامة المعلمي -رحمه الله-: ومن كان يكرهه (أي: الخروج على الولاة) يرى أنّه شق لعصا المسلمين، وتفريق لكلمتهم، وتشتيت لجماعتهم، وتمزيق لوحدتهم، وشغل لهم بقتل بعضهم بعضاً، فتهن قوّتهم وتقوى شوكة عدوّهم، وتتعطّل ثغورهم، فيستولي عليها الكفار، ويقتلون من فيها من المسلمين، ويذلّونهم، وقد يستحكم التنازع بين المسلمين فتكون نتيجة الفشل المخزي لهم جميعاً، وقد جرّب المسلمون الخروج فلم يروا منه إلا الشرّ .
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ( ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لايرون الخروج عن الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم ، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي .لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة. فلا يدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي أزالته) [ منهاج السنة النبوية: 3/390 |
#13
|
|||
|
|||
![]()
أخي ( شكر الله ) شكر الله مسعاكم ،،،
نحن هنا لم نتحدث إطلاقا عن مسألة الخروج على الحاكم ، وليس لدي أي نقل في المقالة الأولى أو الثانية عن هذه المسألة ، جميع النقولات تعالج مسألة نصح السلطان في العلن أو في السر . فليتك تقرأ بتمعن أكثر أخي المكرم ....
__________________
[FONT="Comic Sans MS"][SIZE="3"][COLOR="Red"][B][SIZE="7"]تذكر يوما أنك ستموت ... وستبعث ... وستسأل فأحسن الاستعداد [/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] |
#14
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
( ص 99 – 100 ) : ( ومن النصيحة لهم – أي لولاة الأمور – تنبيههم على الأخطاء والمنكرات التي تحصل في المجتمع – وقد لا يعلمون عنها ـ ، ولكن يكون هذا بطريقة سرية فيما بين الناصح وبينهم ، لا النصيحة التي يجهر بها أمام الناس ، أو على المنابر ؛ لأن هذه الطريقة تثير الشر ، وتحدث العداوة بين ولاة الأمور والرعية . ليست النصيحة أن الإنسان يتكلم في أخطاء ولاة الأمور على منبر، أو على كرسي أمام الناس ؛ هذا لا يخدم المصلحة ، وإنما يزيد الشر شراً . إنما النصيحة أن تتصل بولاة الأمور شخصياً ، أو كتابياً ، أو عن طريق بعض الذين يتصلون بهم ، وتبلغهم نصيحتك سراً فيما بينك وبينهم . وليس من النصيحة – أيضاً - : أننا نكتب نصيحة وندور بها على الناس ، أو على كل أحد ليوقعوا عليها ، ونقول : هذه نصيحة . لا ، هذه فضيحة ؛ هذه تعتبر من الأمور التي تسبب الشرور ، وتفرح الأعداء ، ويتدخل فيها أصحاب الأهواء ) . و فى شرح سنن أبي داود ,الشيخ عبد المحسن العباد - (27 / 332) قوله: (فمن أنكر - قال أبو داود قال هشام : بلسانه- فقد برئ) الإنكار يكون على الأمر المنكر، وأما الأمر المحمود فليس فيه إشكال، وإنما الكلام في المنكر الذي يحصل منهم، فمن أنكر بلسانه، يعني: وذلك بالطريقة المشروعة التي تترتب عليها مصلحة ولا تترتب عليها مضرة، فلا يكون ذلك الإنكار على المنابر، أو بطريقة التشهير، أو الكلام في المجامع مما يترتب عليه تهييج الغوغاء وحصول الفتن، فإن هذا ليس من النصح ولا من الصواب. والإنسان لا يرضى لنفسه بهذا الشيء، فلو حصل منه أخطاء فإنه لا يحب أن تعلن وأن تذكر على المنابر أو في المجامع، فإذا كان عند الإنسان خطأ فإنه يحب أن ينصح سراً، وأن ينكر عليه سراً، ولا يحب أن ينكر عليه علانية. وإذا كان الأمر كذلك فعلى الإنسان أن يعامل الناس بمثل ما يحب أن يعاملوه به؛ للحديث الذي رواه مسلم في صحيحه عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه في حديث طويل، وفيه قوله صلى الله عليه وسلم: (فمن أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة فلتأته منيته وهو يؤمن بالله واليوم الآخر، ثم قال: وليأتي إلى الناس الذي يحب أن يؤتى إليه). وجاء عن أسامة بن زيد رضي الله عنه أنهم كلموه في شأن عثمان رضي الله عنه فقال لهم: أترون أني لا أكلمه إلا وأنتم تسمعون؟ لقد كلمته. يعني: أنه كلمه على وجه لا يترتب عليه ضرر ولا مفسدة. والحاصل أن المنكر ينكر بالطريقة التي تفيد، لا بالطريقة التي تزيد الطين بلة، وتسبب الفتن والقلاقل وتهيج الغوغاء
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ( ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لايرون الخروج عن الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم ، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي .لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة. فلا يدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي أزالته) [ منهاج السنة النبوية: 3/390 |
#15
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اقتباس:
__________________
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ( ولهذا كان المشهور من مذهب أهل السنة أنهم لايرون الخروج عن الأئمة وقتالهم بالسيف وإن كان فيهم ظلم ، كما دلت على ذلك الأحاديث الصحيحة المستفيضة عن النبي .لأن الفساد في القتال والفتنة أعظم من الفساد الحاصل بظلمهم بدون قتال ولا فتنة. فلا يدفع أعظم الفسادين بالتزام أدناهما ولعله لا يكاد يعرف طائفة خرجت على ذي سلطان إلا وكان في خروجها من الفساد ما هو أعظم من الفساد الذي أزالته) [ منهاج السنة النبوية: 3/390 |
#16
|
|||
|
|||
![]()
الأخ الكريم : شكر الله .. كنت أنتظر منك قبل أن تتحفنا بكلام أهل العلم أن تحرّر لنا محلّ الخلاف وتبيّن لنا دلالة بعض العبارات عندك مثل عبارة ( الإنكار العلني على الوالي - مثلا هل الإنكار على وزير يدعوا إلى الإختلاط الفاضح ويخطط لغزو المجتمع المسلم بأنواع الشبهات وينشر باطله على صفحات الجرائد يعدّ عندك من الإنكار العلني الذي تردّه أم أنّ لك فهما آخر) ذلك أنّي أراك تنفذ من الصور المتفّق على إنكارها للوصول إلى الصور المختلف فيها وهذا خلل منهجي أرجو ان تنتبه له حتى يفهمك محاورك فلا ينكر حقا يشترك معك في تقريره وفي ذهنه أنّك تقرّر رأيا يخالفك في حكمه كما لا ينصر باطلا يوافقك في ردّه وفي ذهنه أنّك تقرّر باطلا تشاركه في ردّه وشكرا
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#17
|
|||
|
|||
![]()
وهذه كلمة للشيخ الفوزان حفظه الله حتى تفهم أخاك
![]()
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#18
|
|||||
|
|||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله
ذكرتوني أيها الاخوة الأكارم بما جرى بين فضيلة الشيخ صالح الفوزان وفقه الله والكاتب الليبرالي محمد عبد اللطيف آل الشيخ حول مناصحة ولي الأمر وقضية المسعى الجديد وكنت ساكتبها بعد أن نشر المتناقضون في سراب موضوع للحدادي حول نصيحة الأمير وهم يقصدون العلامة العباد حفظه الله ومناصحته العلنية للأميرة ياقوت أصلحها الله فها هي : قال محمد ىل الشيخ وهو يقصد الفوزان حفظه الله : اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ )) عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء .. قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا. |
#19
|
|||
|
|||
![]()
أخي شكر الله
ما رأيكم حفظكم الله في كلام الشيخ اللحيدان في الرابط http://upload.9q9q.net/file/KIGJkiiI...-----.mp3.html وجه فضيلته نداء لحكومة دولة الامارات العربية المتحدة طالبها بمخافة الله في تطبيق نظام حلق اللحية وإجبار الناس على معصية الله والتخلي عن سنة نبيه بإقرار نظام يجبرهم على المعصية مقابل الحصول على مصدر الرزق، مذكراً بزوال بعض الأنظمة في دول مجاورة بسبب الظلم والطغيان ، جاء ذلك رداً على سؤال أحد مواطني الامارات عن النظام الجديد للتوظيف الذي يشترط ألا يتجاوز شعر اللحية ( 2 سم ) .. أظن والله أعلم أن هذه نصيحة في العلن !!!
__________________
[FONT="Comic Sans MS"][SIZE="3"][COLOR="Red"][B][SIZE="7"]تذكر يوما أنك ستموت ... وستبعث ... وستسأل فأحسن الاستعداد [/SIZE][/B][/COLOR][/SIZE][/FONT] |
#20
|
|||
|
|||
![]()
الأخ الكريم : شكر الله .. كنت أنتظر منك قبل أن تتحفنا بكلام أهل العلم أن تحرّر لنا محلّ الخلاف وتبيّن لنا دلالة بعض العبارات عندك مثل عبارة ( الإنكار العلني على الوالي - مثلا هل الإنكار على وزير يدعوا إلى الإختلاط الفاضح ويخطط لغزو المجتمع المسلم بأنواع الشبهات وينشر باطله على صفحات الجرائد يعدّ عندك من الإنكار العلني الذي تردّه أم أنّ لك فهما آخر) ذلك أنّي أراك تنفذ من الصور المتفّق على إنكارها للوصول إلى الصور المختلف فيها وهذا خلل منهجي أرجو ان تنتبه له حتى يفهمك محاورك فلا ينكر حقا يشترك معك في تقريره وفي ذهنه أنّك تقرّر رأيا يخالفك في حكمه كما لا ينصر باطلا يوافقك في ردّه وفي ذهنه أنّك تقرّر باطلا تشاركه في ردّه وشكرا
__________________ أحسنت أخي المهاجر |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |