بين الجهاد الشرعي والجهاد البدعي

[أبو عثمان السلفي]

«كثيراً ما قرّرنا، وكرّرنا:
أن الدعوة السلفية المباركة هي (دعوة الأمن، والأمان، والإيمان).
وأنها دعوة علم؛ ولم تكن -يوماً- حزبية، أو حركية، أو سياسية».
#من_تغريدات_العلامة_الحلبي

[أبو عثمان السلفي]

«لم يكن العلم -يوماً- بالقهر، أو الإجبار، أو المضادّة والمناكدة...
ولكنْ.. من فقد آلةَ العلم، وافتقد بوصلته(!) فإنه لن يجد سبيلاً يمرًر به آراءه وأهواءه إلا أسلوب العناد -ذاك- وما إليه!
إنها حجة العاجز -دائماً-: التغطية على نقصان العلم بطغيان الهوى!».
#من_تغريدات_العلامة_الحلبي

[أبو عثمان السلفي]

«‏اليهودُ هم اليهود -في غَدرهم، ولُؤمهم، وكذبهم، وافترائهم على الله، ومكرهم بعباده-:

فالمغترُّ بهم كالمعتقِد بالسراب الباطل! والمعتمِد على الظلّ الزائل..
ووعْدُ الله قائم.. لا يردُّه مخلوق.. ولو انتهك الكثيرَ(!) مِن الحقوق!».
#من_تغريدات_العلامة_الحلبي

[أبو عثمان السلفي]

❗❗❗❗❗❗❗
~~~انقذوا أهل غزة....
❗❗❗❗❗❗❗
هكذا السٌِلسلة الغذائية في غزة(!)

🅾️ الحيوانات أكلت جثث الموتى!
والذي لم يمت (أكل علف الحيوانات)!
________
⭕ «اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ الْجُوعِ، فَإِنَّهُ بِئْسَ الضَّجِيعُ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الْخِيَانَةِ، فَإِنَّهَا بِئْسَتِ الْبِطَانَةُ».
________

[أبو عثمان السلفي]

«كثيراً ما وفّقَنا ربُّنا -تعالى- لندفعَ عن أمّتنا فتناً ومشكلاتٍ.. تحقيقًا لقواعد المصالح والمفاسد -التي تقوم عليها، وتتحقّق بها: مصالحُ البلاد والعِباد.
وبالمقابل: فكثيراً ما اتهَمَنا خصومُنا ومخالفونا: بالانهزامية!والجُبن! و.. و.. مما كانوا يقولونه جاهلين بحقيقته!!
واليوم.. وقد تكشّفت حقائقُ كثير من الفتن: أدرك أولئك كم كانوا مخطئين! وعرفوا كم خالفوا الحقَّ المبين.. فصاروا يقولون بما نقول -ولو في بعض الأمر-!
نعم؛ كثيرٌ منهم -بل أكثرُهم- لم يعترفوا بأخطائهم --صراحة-... ومع ذلك.. فإننا نرجو لهم مزيداً مِن الخير والتسديد.. في الدنيا والآخرة».
#من_تغريدات_العلامة_الحلبي

[أبو عثمان السلفي]

«عندما يختلط ما ظاهره (البحث العلمي) بـ(الهوى النفسي) تنتج مآلات مخنّثة.. ظاهرها رحمة.. وباطنها عذاب..
فـ
تكلم بعلم، أو اسكت بحِلم».
#من_تغريدات_العلامة_الحليي

[أبو عثمان السلفي]

#أهل_غزة
«لا تزال حلب تحت القصف والتدمير.. لليوم العاشر -على التوالي-!
ولا نزال معها مقصّرين... ودون نُصرتها قاصرين.. حتى فيما هو مقدورٌ لنا من الدعاء لله،والتضرّع له -سبحانه-!!!
إلى متى هذا التواني.. والخِذلان؟!
اللهم بصّرنا بما نحن عنه غافلون، وعرّفنا ما نحن له جاهلون.. وهيّئ لأولياء أمور المسلمين -أجمعين- أسبابَ القوة في أنفسهم، والدفاع عن أهليهم وإخوانهم..».
#من_تغريدات_العلامة_الحلبي

[أبو عثمان السلفي]

#أهل_غزة
«الكيان الصهيوني المسخ مستمرٌّ بمدّ سلطات مينمار الهمجية بالأسلحة الفتّاكة!!
والهند تعلن تأييدٙها سلطات مينمار في ممارسات الإبادة الجماعية الموجّهة -قتلاً وتقتيلاً- ضدّ المسلمين -هناك-!!
وأكثر دول العالم -أجمع- صامتة تُجاه كل ما يجري!!
ما هذا؟!
... لا حول ولا قوة إلا بك -يا ذا الجلال والإكرام-..
{ليس لها مِن دون الله كاشفة}..».

وقال -رحمه الله-:
«مُسلمو أراكان (بورما).. ما جريمتُهم؟!
ماذا فعلوا حتى يُبادوا مثلٙ هذه الإبادة -قتلاً، وسٙحقاً، وسحلاً-؟!
وأين المجتمع الدولي(!) عمّن يجتهدون(!) في هذه الإبادة القذرة الخبيثة؟! ولو بأدنى درجات الاستنكار!!
{وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد}
و{إن ربك لبالمرصاد}..».
#من_تغريدات_العلامة_الحلبي

[أبو عثمان السلفي]

«في مقالٍ لافت(!) -كتبه هذا اليومٙ بعضُ رموز الكتبة الحزبيين الإسلاميين- في صحيفة حزبية إسلامية -أردنية!- تحت عنوان :
"لماذا لا يستفيد الإسلاميون من تجارِبهم السابقة؟!":
افتتحه بقوله:
(ثمة مزاج عام في أوساط الحركات الإسلامية، يتّسم بالنفور من دراسة التجارِب السابقة وتقييمها، لأخذ الدروس والعبر منها.
والأمثلة على ذلك كثيرة ومتوافرة، كتجرِبة إخوان سورية في ثمانينات القرن الماضي، وتجرِبة المجاهدين الأفغان التي آلت إلى فشل ذريع، وتجارِب الربيع العربي المريرة.....) -إلى آخر ما قال-!!!
.. وباختصار أقول -جواباً على عنوان المقال-:
...حتى يستمر إثبات الوجود الحزبي (لذاته!)..
بغضّ النظر عن النتائج الكارثية للخوض السياسي أو العسكري غير الشرعي -أصالةً-، ولا المدروس-تٙبٙعاً-!
فالحزبية -عند أربابها- فوق كل شيء..
ودونها كل شيء..
وحسابات الربح والخسارة ضيقة -جداً-..
وأكثرها -نتيجةً ومآلاً- فاشل.
و...يكفينا -تأكيداً لجوابنا هذا- الصريح -على ذاك السؤال الأصرح- تلكم الكلماتُ التي نقلتها(!) من أول مقال الكاتب الحزبي -نفسه-!!!!!
وبعد:
فـ...هل من مراجعة.. ثم اعتراف؟!
أم أن ذلك -كله- مزايدات كلامية، ومناكفات حزبية، ومصارعات سياسية؟!
و...
لا أزيد...».
#من_تغريدات_العلامة_الحلبي

[أبو عثمان السلفي]

🎯 سلسلة قال العلماء:
🗡️🩸 اكتوى المسلمون أكثر مِن مرة، في أكثر مِن بلد، وفي أكثر مِن حقبة مِن حقب التاريخ...
🩸🗡️ اكتووا بثورات أُلبست لباس الجهاد(!) ونُزِّلت عليها أحكامه!!
💡 والمتمعن فيما جرى، وفيما يجري: يجد أنّ هنالك أسبابًا نفسيّة!! وقد تكون -أحيانًا- مِن قناعات عقديّة!! وتصورات منهجيّة خاطئة!!!