أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
4180 | ![]() |
98954 |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أين الحجج والبراهين ؟؟
للأسف كلام متناقض!!!
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#12
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أخي عمر، أحقاً لستَ تعلم أين الحجج والبراهين ؟!!
فإن كنتَ لا تعلم، فلعلي أقدر على جواب سؤالك إن شاء الله..(ابتسامة) ألم تتنبه أخي الفاضل أننا أصبحنا في هذا الزمن - زمن العجائب والتعصب- لما نسأل سين أو صاد من بعض الذين ينتسبون للسلفية اليوم عن حجتهم ودليلهم في المسألة المتنازع عليها، ليجيبك قائلا دون تردد: قال الشيخ ربيع أو قال الشيخ فلان!! فهذه هي أدلة بعض معاصرينا وللأسف!، تنتظره ليقول لك: قال الله وقال رسوله، فإذا به يقول: قال فلان.. والله المستعان |
#13
|
|||
|
|||
![]()
حبذا لو تكون هذه :خاتمة الفرقة بين السلفيين .وبداية الألفة بين المتقاطعين
|
#14
|
|||
|
|||
![]() «...كما أُوصيكم –أيضأً- باستخدام الحكمةِ(!والحكمة وضع الشيء في موضعه..) في التعامُلِ فيما بينكم(يعذر بعضكم بعضاً[فيما اختلفتم فيه]!)، وتركِ الأسئلةٍِ -يا إخوان- التي تؤدّي إلى الشحناء(ما نوع هذه الأسئلة ـ إنها أسئلة عدّونة وأمثاله!)، وإلى القيل والقال(من أصحاب الاتصالات ،ونشر القيل والـقال ؟!) .
هذه أضرّت (متى عرفتم ضررها؟.!)–والله-. أنا –والله- الآنَ- مغلِقٌ هاتفي (وسببه تصديق كلّ من اتصل وكلّ من سأل بدون تثبّتٍ ولو كان المتصل حاقدا حاسدا!)؛ ما أستقبل الأسئلة(هذا أفضل وغلقه غلقٌ للفتنة هذه!)؛لأني وجدتُ أنها سبّبت مشاكلَ لا أول لها، ولا آخر(لا حول ولا قوّة إلاّ بالله فهنا اعتراف من الشيخ ربيع [بأن فتاويه الهاتفيّة سبّبت مشاكل]!)! لكن الأسئلة عن فلان(هكذا كانوا يسألونكم فضيلة الشيخ !) وفلان(والإكثار!)! إن مدحتَ، وإن قدحتَ(المدح والقدح،فهل يتراجع الشيخ ربيع مدحا وقدحا طالما=!): كلها يُراد بها فتنٌ(فما دامت سبّبت فتناً!) -مدحتَ، أو قدحتَ(فهل سيتراجع الشيخ مدحا وقدحـاً..!)-!! فاتركوا-يا إخوة - في هذه الأجواء الملبَّدة(كالحاصل في دمّاج من مكر الرافضة،وكيد الصوفية والحركيين بالجزائر حتّى تكلمتم في كلّ من كان حربا عليهم في الجزائر وفي الشّام !)- اتركوا مثلَ هذه الأشياء(إذا المنهج من أصله فاسد!) -بارك الله فيكم-. اتركوا القيل والقال(هل سيترك أتباع الشيخ ربيع ومتعصّبته القيل والقال؟!)! يعني: أنت تمدح فلاناً ، وتتعصّب له(بل يجعلون مدحك صكّ غفران(ما لم يُحدثُ !)!) ! يجيء فلان ويتعصّب(هذا منهج التعصّب كما حصل بين المشايخ في الجزائر واليمن والسعودية والشام والعراق لأن أتباعك يا شيخ يتعصّبون لك ويجعلون قولك في شخص ما (منزّلا منزلة الوحي)!) لواحد خصمه و...!! نحن قلنا لكم -غير مرة-:إنه كانت تقع خلافاتٌ بين الشيخ الألباني وبين غيره من علماء السنة (فما بالك فضيلة الشيخ لا تكون مثلهم !)، والله: ما لها أيَّ أثرٍ في صفوف السلفيين في العالَم(فلم الأثر اليوم (ومن السّب) أو ما السبب !)- كله-،ما لها أيُّ أثر (!).. الآن : طُويلبٌ(صدقت وما أكثرهم!) صاحبُ فتن (كعدّونة واسأل كم فتنة أشعل عندنا !)يتعمَّد إثارةَ الفتن (بل ينفق الأموال الطائلة لأجل مكالمات (كالتي وصفت) للأسف تزكيه وتجعله من ثقاتك وهذا مثال فقط!)بين أهل السنة، فيصبح إماماً (ككثير من المتعالمين ما إن بدّع العيد شريفي أو المغراوي أو الحلبي أو المأربي حتّى صار إماما !)بين عشيَّة وضُحاها؛ جلس يدرس يومين: خلاص أستاذ(بل أساتيذ!)! وله عُصبة(.....!) يتحزّبون له! ولا يقبلون فيه أيَّ نقد (.....!)مهما حمل هذا النقدُ من الحُجج والبراهين(أين وحدة الأديان وأين تهمة سبّ الأصحاب !)! وإذا انتقده إنسانٌ بالحُجج والبراهين(أين وحدة الأديان وأين تهمة سبّ الأصحاب !) قامت الدنيا وقعدت(لأنها في الحقيقة ليست بأدلة ولا براهين ...فمن يصدقك يا شيخ في أن العيد شريفي أو الحلبي أو المأربي[يطعنون في الصحب الكرام!إلا من ذكرت من أهل التعصّب لقولك ولأطفاء نار الحسد (تحت غطاء التجريح)]!) ! وهؤلاء يتحزّبون، ويتعصّبون له(!). وقد يكون هذا الأستاذُ(!) مسكيناً طالبَ علم!هو فيه خير(موازنة)، لكنْ ؛ لماذا العصبيّات هذه(!)؟! يعني: أخلاق الحزبيين(المذمومة!) تسلَّلت إلى بعض السلفيين(يعني سلفي وفيه أخلاق الحزبيين فاجتمع فيهم خير وشرّ..!)! والله: ما كانت هذه الأخلاقُ(ما السبب ؟!) بيننا. والله: لقد تناظر أَمامَنا الشيخ ابن باز والألباني –وغيرهما- في (الجامعة الإسلامية) ، والله: ما كان لها أيُّ أثر(......لمخالفة ما عليه أنت فضيلة الشيخ اليوم ومن تحزّب لك لا إلزام ولا اتصالات من الشرق والغرب ولا ولا ولا ....!). وكَتَبَ الشيخ الألباني(لأنه قال بدعة ولم يلزم النّاس الله أكبر!)، وقال في وضع اليدين: بدعة(لأن الشيخ يرى أن المجتهد له نصيب وإن لم يصب فلا تقع البدعة عليه!!)... والله: ما كان لها أيُّ أثر(اعتراف بعد اعترافات!) . وأراد الصوفية الخرافيُّون أن يضربوا الشبابَ بعضَهم ببعض(وهو الحاصل للأسف!) -بابن باز وبالألباني- ، والله: ما وجدوا سبيلاً لذلك(فلماذا وجدوا سبيلا اليوم؟؟؟!)». ثم قال -حفظه الله- : «فتنبّهوا(الحمد لله تنبّهنا منذ سنوات وتنبه الشيخ العباد والحلبي والإثيوبي والفوزان ووووو مع ذلك قلت في العبّاد لا يقرأ !!!!) لهذه الأشياء -يا إخوة- .. اتركوا مثلَ هذه الأشياء (فهل هم تاركوهـا؟؟!).. اتركوا التعصُّبات(........!) لفلان وفلان، ولا تتعصَّبوا لأي أحد(......!)؛ تُفَرِّقون الدعوة السلفية (.....وقد حصل !).. ما نرضى لكم هذا –أبداً-(ولا أحد يرضى من السلفيين يا فضيلة الشيخ!)؛ يحتملُ بعضكم بعضاً(وصية رائعة!)، وينصحُ بعضكم بعضاً –بالحكمة-(وهذه أجمل منها!). لا تدخلوا في متاهات التحزُّب(للأسف تحزّب النّاس!) ، والتعصُّب (تعصّبوا لكم !)لفلان وفلان .. تمزَّقت(للأسف الشديد !) السلفية بهذه الأساليب(أساليب من ومن المسؤول؟!) ،وسرَّبها(الآن راجع مقال الشيخ فهير الأنصاري الأخير !) إليكم الحزبيُّون (بل صاروا ينشرونها على الجرائد!)، ووجدوا في كثيرٍ منكم(.....!) تقبُّلاً لمثلِ هذه الأمور(.......!).. اتركوها (.....!)-بارك الله فيكم-. أسألُ الله أن يؤلِّف بين قلوبكم(أمين!)، وأن يدفعَ عنكم الفتنَ (آمين!)ما ظهر منها وما بطن (آمين لا أرضى بواحدة حتى تبلغ آلاف آمينا!).. فعودوا -يا إخوان- لما كان عليه أسلافُكم (الحمد لله !)على امتداد التاريخ -مِن التناصح بالحكمة(الله أكبر !)، والموعظة الحسنة(الله أكبر!) ، والتحلِّي بالأخلاق العالية-(الله أكبر!)». هذه مواضع جعل عليها فضيلة الشيخ الحلبي علامات تعجّب(للتنبيه) ،فعزمت على التعليق عليها فما أصبت فيه فمن الله وما جانبت فيه الصواب فمن نفسي ومن الشيطان والله ورسوله بريئان منه..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#15
|
|||
|
|||
![]()
من خلال وأنا أقرأ أتذكر مثال عند الناس يقولون ( أتعلمك الدنيا يا فلان ) ....
وأنا أقول سبحان الله , علمتك الدنيا يا شيخ ربيع فأين كتب السلف وأين أهل الحديث .... وأين النطق بالحق , والصبر على الغربة , ونقل كلام السلف في السنة .... أقول علمتك الدنيا يا شيخ ربيع ..... والسموحة على هذا الكلام .... |
#16
|
|||
|
|||
![]()
الصلح خير واجتماع الكلمة أصل من أصول الإسلام وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن ولنسعى للصلح بين المتخاصمين وتذكر أن قلوب العباد بين أصابع الرحمان
|
#17
|
|||
|
|||
![]() تعصبكم للشيخ الحلبي قد أعمى بصائركم عن الحق فاتقوا الله أيها الجاهلون ورفقا بشيخنا ربيعا المدخلي حفظه الله فإن لكم موعدا لن تخلفوه فتثبتوا رحمكم الله فإن الشيخ ربيعا بلغه من العلم مالم يبلغه الحلبي ـ هداه الله وسدده ـ وقد لاحظت منذ زمن حرص الحلبي لإسقاط الشيخ ربيع مع أني كنت أحب الحلبي فيما قبل ولكن لما رأيت تهجمه وشغله الشاغل هو إسقاط الشيخ ربيع ربيع تبرأت منه إلى أن يتوب ويعتذر لطلبت العلم لأنه تسبب في فوضى عارمة بين صفوف الطلاب ..... هداك الله يا حلبي فقد كنا نحبك ونثق بك .. ولكن مازلنا ندعوا لك بالهداية والسداد لعلك ترجع ألى ما كنت عليه
|
#18
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أخي: ما أسهلَ التجريح..والتقبيح..والتسطيح! فكل ذلك لا يحتاج علماً ، ولا يُحْوِجُ بحثاً!! وما أَجَلَّ العلمَ ، ومسائله ، وأبحاثَه! فهي الميزان ، والمعيار... والتي تعلو -بذاتها-عن التعصب والتحزب-كيفما كان-ولأيٍّ كان-!!! |
#19
|
|||
|
|||
![]()
كلام جميل من عالم جليل حفظه الله وأطال عمره على طاعته وثبته على الحق الذي هو عليه ورزقه حسن الخاتمة وأسكنه جنة الفردوس الأعلى.
|
#20
|
|||
|
|||
![]() كل عداوة تزيد عن حدها الذي حده الله - تعالى - في شرعه فهي حظ الشيطان من العبد فإن (القوة الغضبية) غريزة في العباد جاء الشرع بما يهذبها ويرتبها ويسددها فهي كسائر الصفات التي جبل العباد عليها لها طرفان و: ( وسط ) فالوسطية في القوة الغضبية أن تستعمل فيما شرع الله من الذب عن الضروريات حفظاً للدين والنفس والعقل والعرض والمال، وما يتبع ذلك من الحاجيات ونحــوها، وأمـــا التطرف فهو مذموم وما أدى إليه من منهج وتربية فهــو مذموم |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |