أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
13773 | 100474 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
لاتأبه به شيخنا
فالرجل اصابه الخبل فاصبح يهرف بما لا يعرف الحمدلله الذي عافانا مما ابتلاه به نصركم الله شيخنا وحفظكم
__________________
زيارة صفحتي محاضرات ودروس قناة الأثر الفضائية https://www.youtube.com/channel/UCjde0TI908CgIdptAC8cJog |
#2
|
|||
|
|||
أعان الله العلماء على ما ينالهم من ألسنة السفهاء
__________________
{من خاصم في باطل وهو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع} |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________
قال الإمام مالك رحمه الله :" إذا رأيت الرجل يدافع عن الحق فيشتم ويسب ويغضب فاعلم أنه معلول النية لأن الحق لا يحتاج إلى هذا " |
#4
|
|||
|
|||
شيخنا الغالي ابشرك فلن تجد إلا التكرار والاجترار وإنا بانتظار جديد رسلان
__________________
قال الإمام ابن القيم رحمه الله تعالى : " إذا أصبح العبدُ وأمسى - وليس همُّهُ إلاّ اللهَ وحدَه - تحمَّلَ اللهُ سبحانه حوائجَه كلَّها ، وحَمَلَ عنه كلَّ ما أهمَّهُ ، وفرَّغَ قلبَه لمحبّتِهِ ، ولسانهِ لذكرِهِ ، وجوارحَهُ لطاعتِهِ ، وإنْ أَصبحَ وأَمسى - والدُّنيا همُّهُ - حمَّلَه اللهُ همومَها وغمومَها وأَنكادَها ، ووكلَه إِلى نفسِهِ ، فشغلَ قلبَه عن محبَّتِهِ بمحبّةِ الخلقِ ، ولسانَه عن ذكرِهِ بذكرِهم ، وجوارحَه عن طاعتِهِ بخدمتِهم وأَشغالِهم ، فهو يكدحُ كدحَ الوحشِ في خدمةِ غيرِهِ ، كالكيرِ ينفخُ بطنَه ويعصرُ أَضلاعَه في نفعِ غيرِهِ ! فكلُّ مَنْ أَعرضَ عن عبوديّةِ اللهِ وطاعتِهِ ومحبّتِهِ بُلِيَ بعبوديّةِ المخلوقِ ومحبّتِهِ وخدمتِه ، قال تعالى : { ومنْ يَعْشُ عن ذِكْرِ الرَّحمنِ نُقَيِّضْ له شيطاناً فهو له قرين } [الزخرف :36 ] " فوائد الفوائد ( ص 310 ) |
#5
|
|||
|
|||
لا تستغرب ؛ فإن محمد سعيد رسلان متأثر جدا في أسلوبة بــــعوام الأسواق وفجارهم !
__________________
قال ابن الجوزي _ رحمه الله _ في " صيد الخاطر " ( 43 ) : " ورأيت أقواماً من المنتسبين إلى العلم أهملوا نظر الحق عز وجل إليهم في الخلوات فمحا محاسن ذكرهم في الجلوات فكانوا موجودين كالمعدومين ، لا حلاوة لرؤيتهم، ولا قلب يحن إلى لقائهم " . وقال _ أيضا _ في " صيد الخاطر " ( 55 _ 56 ) : " إن للخلوة تأثيرات تبين في الجلوة، كم من مؤمن بالله عز وجل يحترمه عند الخلوات فيترك ما يشتهي حذراً من عقابه، أو رجاء لثوابه، أو إجلالاً له، فيكون بذلك الفعل كأنه طرح عوداً هندياً على مجمر فيفوح طيبه فيستنشقه الخلائق ولا يدرون أين هو،وعلى قدر المجاهدة في ترك ما يهوى تقوى محبته، أو على مقدار زيادة دفع ذلك المحبوب المتروك يزيد الطيب، ويتفاوت تفاوت العود ، فترى عيون الخلق تعظم هذا الشخص وألسنتهم تمدحه ولا يعرفون لم ،ولا يقدرون على وصفه لبعدهم عن حقيقة معرفته ،وقد تمتد هذه الأرابيح بعد الموت على قدرها، فمنهم من يذكر بالخير مدة مديدة ثم ينسى ،ومنهم من يذكر مائة سنة ثم يخفي ذكره وقبره ،ومنهم أعلام يبقى ذكرهم أبداً ، وعلى عكس هذا من هاب الخلق، ولم يحترم خلوته بالحق ،فإنه على قدر مبارزته بالذنوب وعلى مقادير تلك الذنوب، يفوح منه ريح الكراهة فتمقته القلوب ، فإن قل مقدار ما جنى قل ذكر الألسن له بالخير، وبقي مجرد تعظيمه ،وإن كثر كان قصارى الأمر سكوت الناس عنه لا يمدحونه ولا يذمونه " . |
#6
|
|||
|
|||
علامة ! السب !وا لشتم! في هذا الزمان ! محمد سعيد رسلان المتأمل في المراحيض ومن تأمله أخطأت استك الحفرة . الغائط يخرج من فمه... وزد المراحيض ...
__________________
حفظ مسائل العلم التي قالها أهل العقول لا تجعل ممن استظهرهاعاقلا ان لم يكن ذا عقل |
#7
|
|||
|
|||
بارك الله فيك شيخ علي بن حسن
|
#8
|
|||
|
|||
أذكر الشيخ رسلان بقوله وهو يتكلم على الإخوان المسلمين حيث قال:
واهتداؤهم إلى الحق أحب إلي ولم تدفعني خصومتي مع أحد يوما-ولله الحمد والمنة -إلى الكذب والإفتراء عليه. http://www.rslan.com/Makalat/BaraaWaTaktheeb.php |
#9
|
|||
|
|||
ارجو أن يحذر من ولده: ( اللص ، الكذاب ، المخادع ...! )
قالذى أفضل( أبو دواد) منه قالها : " ابني عبد الله كذاب" وبعدها يتم النقاش ، وللعلم لن يقبل بالمقابلة
__________________
اصبر نفسك علىى السنة ، وقف حيث وقف القوم ، واسلك سبيل سلفك الصالح لا نصر ولا تمكين إلا بتوحيد رب العالمين |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
__________________
( وَلا يَجِبُ بَلْ وَلا يَجُوزُ أَنْ نَنْتَصِرَ لِصَاحِبِ مَقَالَةٍ لَيْسَ بِرَسُولٍ , وَلَا لِطَائِفَةٍ مُعَيَّنَةٍ غَيْرَ المُؤْمِنيَن بِاللَهِ وَرُسُلِه .. فَلا يَحِلُّ لَنَا أَنْ يَحْمِلَنا بُغْضُ قَومٍ – وَإِنْ كُنَّا نُبْغِضُهُم فِي الله - عَلَى أَن لَا نَعْدِلَ عَلْيهِم فِيمَا هُوَ مِنْ حُقُوقِ العِباَدْ, فَكَيْفَ فِي أُمُورِ الدِّيَانَاتْ)
الإمام ابن تيمية رسالة حدوث العالم ص 155 |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|