أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
70138 | 98094 |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
بوركت..
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#12
|
|||
|
|||
دع عنك هذه البركة وإلا قابلته بما هو أبرك منها .
اقتباس:
__________________
قال بعض المشايخ الأفاضل :
إن من سنن الله الشرعية والكونية ما يكون بين الحق والباطل من نزاع ، وبين الهدى والضلال من صراع ، ولكل أنصار وأتباع ، وَذادَة وأشياع . وكلما سمق الحق وازداد تلألؤاً واتضاحاً ، إزداد الباطل ضراوة وافتضاحاً |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
في هذه المسألة الشيخ الألباني رحمه الله وقال أن قياسهم يقصد أهل العلم والفضل على النبي عليه الصلاة والسلام مع الفارق. اقتباس:
فالبركة على عكس الفوضى فتأمل . ولا أجد في نفسي غضاضة فيم لو طلب مثلا مني ذلك أن أنسب الفضل لأهله بدون فوقية ولاشيء من ذلك وبوركت على الإضافة..
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
ويلزمك مثله حول سوء الظن بالميت وقد قال به بعض العلماء فهل ترد قولهم وتفهمه كفهمك لقولي . قبل أن تتكلم وترد افهم الكلام جيداً ودقق.
__________________
قال بعض المشايخ الأفاضل :
إن من سنن الله الشرعية والكونية ما يكون بين الحق والباطل من نزاع ، وبين الهدى والضلال من صراع ، ولكل أنصار وأتباع ، وَذادَة وأشياع . وكلما سمق الحق وازداد تلألؤاً واتضاحاً ، إزداد الباطل ضراوة وافتضاحاً |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
أنك لا تستطيع نسبته إليهم لا أنك نسبته لهم وقبل أن تتكلم وترد افهم الكلام جيداً ودقق. وأعود لأكرر :أن الذي فهمته والذي دل عليه كلامك محاولة الإلزام بماهو ليس لازما. وبوركت على إثراء الموضوع..
__________________
قال الشيخ ربيع: وكان من أقوم الدعاة إلى الله بهذه الصفات الشيخ بن باز -رحمه الله- وهو مشهور بذلك والشيخ عبد الله القرعاوي - رحمه الله- فلقد كان حكيماً رفيقاً لا يواجه الناس بسوء ولا فحش ولقد انتشرت دعوته بهذه الحكمة من اليمن إلى مكة ونجران في زمن قصير وقضى بعد عون الله بدعوته الحكيمة على كثير من مظاهر الجهل والشرك والبدع ، وكان من أبعد الناس عن الشدة والتنفير وكان يشبهه في أخلاقه : الحلم والحكمة والأناة والرفق تلميذه النجيب الشيخ حافظ بن أحمد الحكمي -رحمه الله- فقد ساعد في نشر الدعوة السلفية شيخه القرعاوي رحمه الله بهذه الأخلاق وبالعلم الذي بثه وكانا لا يسبان بل ولا يهجران أحداً حسب علمي ويأتيهم الجاهل والفاسق والزيدي والصوفي فيتعاملان معهم بالعلم والحلم والرفق والحكمة الأمور التي تجعل هذه الأصناف تقبل الحق وتعتنق الدعوة السلفية الخالصة . |
#16
|
|||
|
|||
من الذين ردوا عليه وأبان عوار "الخليفي" الشيخ الفاضل أحمد النجار نزيل المدينة برسالة أسماها: "إزالة التلبيس الشنيع عن كلامي في ضوابط التبديع وهو رد على المدعو عبد الله الخليفي فيما عنون له "الرد على أحمد النجار في ضوابط التبديع" من هنــــــــــــــــــــــأ والله الموفق وأصل تلك الجعجة التي أحدثها "الخليفي" عندما أصدر الشيخ أحمد كتابه القيم المهم : " تبصير الخلف بضابط الأصول التي من خالفها خرج عن منهج السلف" لا يفوتكم الكتاب وهو من تقديم وتزكية الشيخين السحيمي وسليمان الرحيلي حفظهما المولى. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|