أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا

             
6810 100474

العودة   {منتديات كل السلفيين} > المنابر العامة > المنبر الإسلامي العام > مقالات مشرفي كل السلفيين

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #22  
قديم 01-22-2012, 07:05 PM
عبد الرحمن عقيب الجزائري عبد الرحمن عقيب الجزائري غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الدولة: الجزائر
المشاركات: 759
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الرحمن عقيب الجزائري مشاهدة المشاركة
12 - وأيضا الاختلاف في ضوابط التبديع فمثلا الشاطبي يقول إذا خالف كليا أو فروعا كثيرة توازي كليا ويقول شيخ الاسلام وَالْبِدْعَةُ الَّتِي يُعَدُّ بِهَا الرَّجُلُ مِنْ أَهْلِ الْأَهْوَاءِ مَا اشْتَهَرَ عِنْدَ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالسُّنَّةِ مُخَالَفَتُهَا لِلْكِتَابِ وَالسُّنَّةِ : كَبِدْعَةِ الْخَوَارِجِ ، وَالرَّوَافِضِ ، وَالْقَدَرِيَّةِ ، وَالْمُرْجِئَةِ
مع الاختلاف في تفسير وتطبيق كلام الأئمة
فائدة في التفريق بين أنواع البدع من فتاوى الشيخ محمد بن ابراهيم آل الشيخ حيث وصف التكبير الجماعي بالمسألة الجزئية مع إقراره أنها بدعة إضافية فتأمل الشاهد ملونا الأحمر وهذا يؤيد تفريق
الشيخ الطيباوي بين البدع الاعتقادية والبدع العملية وإنكار بعضهم عليه
(برقية) الشيخ محمد بن ابراهيم
صاحب الجلالة الملك المعظم أيده الله الرياض
ج ـ 15189 ـ في 4/1/79هـ اطلعت على برقية عمر فتحي من مكة لجلالتكم ، وأعرض لأنظار جلالتكم أن الذي حدث وصار حوله كلام هو التكبير الذي كان يعمل في المسجد الحرام يوم العيد ، يجلس شخص أو أشخاص في سطح زمزم ويكبرون ، وأناس يجاربونهم في المسجد فقام الشيخ عبد العزيز بن باز وأنكر عليهم هذه الكيفية وقال : إنها بدعة ، ومقصود الشيخ أنها بدعة نسبية بهذا الشكل الخاص ، ولا يقصد أن التكبير بدعة ، فتذمر من ذلك بعض عوام أهل مكة ، لأنهم قد ألفوا ذلك ، وهذا هو الذي حدى عمر فتحي على رفعه هذه البرقية ، قف وسلوك هذه الكيفية في التكبير لا أعرف أنا وجهها ، فالمدعي شرعية ذلك بهذا الشكل عليه إقامة الدليل والبرهان مع أن هذه المسألة جزئية لا ينبغي أن تصل إلى ما وصلت إليه (ص ـ م ـ 2932 في 9/10/1379هـ) انتهى
وقال الشاطبي : ليس من شأن العلماء إطلاق البدعة في الفروع
وقال الشيخ ابن عثيمين في الشرح الممتع : عند ذكر الطلاق البدعي وهذا من التعبير الغريب؛ لأن المعروف عند أهل العلم أن البدع تطلق على عبادة لم تشرع، أو على وصف زائد عما جاءت به الشريعة، أو في جانب الاعتقاد، وهنا جعلوها في جانب العمليات ولكنهم جعلوها بدعة لمخالفة الشرع، والظاهر أن هذا التعبير قديم من عهد السلف، يسمون الطلاق الموافق للمأمور سنة والمخالف للمأمور بدعة انتهى
رد مع اقتباس
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:14 AM.

Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.