أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
73147 | 88259 |
#1
|
|||
|
|||
ما هو رأي الشيخ علي حسن الحلبي جزاه الله خيرا حول هدا الطرح ؟؟.
بسم الله الرحمن الرحيم و بعد : ما هو رأي الشيخ علي حسن الحلبي - و إخواننا في منتدانا المبارك إن شاء الله - حول هدا الامر , وهو : بعد نزول أكثر من رد - مباشر و غير مباشر - من علمائنا السلفيين مؤخرا - على المنهج المسخ الدي فرق الدعوة السلفية و أهلها - و نادوا جميعاً بالإجتماع و نبد الفرقة و الاختلاف فهل لنا في مبادرة جديدة بأن نمسك ألسنتنا عمن خالفنا و بخاصة في مسالة : 1- تسميتهم بالغلاة . 2- طرح المواضيع التي توجب الإئتلاف و تدعوا إليه و دلك بالإكثار منها . و الله الموفق . |
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
اعلم بأن من يبدعك و يضللك لن يقبل بالائتلاف الذي تدعو إليه حتى تتبع طريقه . و عليه ـــ حسب رأيي ـــ لا بد من الأخذ على أيد هؤلاء من قبل العلماء الكبار ، و أن يفضحوا غلوهم و منهجهم المسخ بالتصريح دون التلويح ، فإن رجع الرؤوس سهل الأمر مع الأتباع ، و إلا فحسبهم أن يخرج كثير من الشباب المتحير من عباءة الغلاة و يعلن اتباع العلماء ، ليبقى منهج الغلو يتآكل مع السنين حتى تذهب آثاره . |
#3
|
|||
|
|||
مخطئ من ظن يوما أن للثعلب دينا ..
هؤلاء لا ينفع معهم سوى المضي قدما لاجتثاث بقايا هذا الفكر المسخ الهجين .. (إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون) .. و السكوت عن هذا الداء يزيده شراسة و شرارة .. فاللهم يسر و أعن .. و هم غلاة التجريح و التقبيح و هم حدادية شاؤا أم أبوا
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
.
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
الاخ مروان ، نشكر لك هذا الشعور الطيب والذي للاسف لا يجد مكانا عن من تريد "التآلف معهم" اذ هم لا يروك شيئا حتى تتبع مذهبهم حذوو القذة بالقذة وتكون بينهم كالميت بين يد مغسليه!!
ثم يقال باختصار: لو امسكوا الستهم ( عن البهت والكذب والاتهام بالباطل المبني على ظنون كاذبة ومختلقة ) - لمسكنا اللستنا (بالدفاع على اعراضنا ورد الظلم على اهله البغاة)! والدعوة الى التآلف فهذا المنتدى من اكثر الصُر التي تدعو الى ذلك، بل وتجتهد في نشر كلام كبار العلماء (من مؤلفات وسمعيات ومرئيات) التي تدعو الى التآلف ولم الشمل! لكن : لقد أسمعت لو ناديت حيا 000 ولكنلا حياة لمن تنادي ولو نار نفخت بهاأضاءت 000 ولكن أنت تنفخ في رماد والله الهادي الى سواء السبيل |
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقتباس:
[QUOTE=أبو عبد الله عادل السلفي;356137] هذا الطرح أستاذنا الكريم، يصلح فيمن يعقل، و يقدم الشرع على الهوى. أما الغلو، فليس سبة في حقهم، بل هو وصف لحالهم، يدل عليه فعلهم و قالهم. كما لا يستطيع الملح أن يتجرد عن صفة الملوحة فهم لا يستطيعون أن يتجردوا عن صفة الغلو، إلا أن يشاء الله. وكما لا يخفى عليك، منتادانا، ولله الحمد و المنة طافح بالمكتوبات و المسموعات و المرئيات التي تحث على الألفة و الأخوة الإيمانية، لكن هل تجد مثل عند الغلاة؟! فالكف عن مثل هؤلاء، أستاذنا الفاضل، لا يزيد الأمر إلا سوءا. وهذا رأيي والله أعلم[/indent][/indent] .[/QUOTE] [/SIZE] اقتباس:
( الأخد على أيديهم حتى يفيؤوا إلى أمر الله الأول, و لا يكون دلك إلا بالمضي قدما لاجتثاث بقايا هذا الفكر المسخ الهجين , و أن هذا الطرح لا يصلح إلا فيمن يعقل، و يقدم الشرع على الهوى ). فما هو جواب الإخوة الأفاضل فيمن يقول : " كيف إذن يكون توجيه كلام علمائنا الأكابر حول مسالة الإجتماع و نبذ الفرقة و الإختلاف ؟؟. و مع من يكون هدا الاجتماع ؟؟ ". مع العلم أن علماؤنا الذين نادوا بالإجتماع و الائتلاف يعلمون واقع الدعوة السلفية و ما آل إليه حالها - مع الأسف - و أن الخلاف قائم بين فئتين عظيمتين من السلفيين "الغلاة و المميعة " - حكاية واقع - . نسأل الله ان يجمع الشمل و يُوحِد الصف على الحق . |
#7
|
|||
|
|||
الإجتماع، لا يمكن أن يتحقق حتى يرجع الغلاة عن غلوهم.
__________________
قال أيوب السختياني: إنك لا تُبْصِرُ خطأَ معلِّمِكَ حتى تجالسَ غيرَه، جالِسِ الناسَ. (الحلية 3/9). قال أبو الحسن الأشعري في كتاب (( مقالات الإسلاميين)): "ويرون [يعني أهل السنة و الجماعة ].مجانبة كل داع إلى بدعة، و التشاغل بقراءة القرآن وكتابة الآثار، و النظر في الفقه مع التواضع و الإستكانة وحسن الخلق، وبذل المعروف، وكف الأذى، وترك الغيبة و النميمة والسعادة، وتفقد المآكل و المشارب." عادل بن رحو بن علال القُطْبي المغربي |
#8
|
|||
|
|||
أخي الكريم مروان نشكر لك حرصك على المودة و الائتلاف و نبذ الفرقة و الإختلاف وهذا أملنا جميعا ولكن يجب أن نكون واقعيين فبالتجربة تبين أن هؤلاء القوم لا يريدون الصلح و جمع الكلمة فشعارهم إما معي وإما ضدي بل إنهم آثروا السجون على التحاكم بين يدي العلماء ؛ و كم سعى شيخنا -حفظه الله- و أبناؤه من طلبة العلم إلى الصلح و التحاكم إلى العلماء ولكن: لقد أسمعت لو ناديت حيا ***ولكن لا حياة لمن تنادي و انظر هذين المقالين لمشرفي منتدى كل السلفيين: http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=22468 http://www.kulalsalafiyeen.com/vb/sh...ad.php?t=22038 ومع هذا كله ازداد القوم فجورا في الخصومة و الله المستعان فلم يتركوا وصفا قبيحا إلا و رمونا به: - الذين منعوا الزكاة أفضل منا مليون مرة - أخطر من الماسونية - نأصل لهدم الإسلام - وووو..... فأي صلح ينفع مع من كان هذا حاله ؛ لذا يجب مواصلة التصدي لهم و الرد عليهم و كشف باطلهم فلولا الله ثم هذه الردود لعثوا في الأرض فسادا والله أعلم.
__________________
{وَالَّذِينَ جَاءُوا مِن بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ} [الحشر: 10] |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي مروان الحلّ في كتاب الله عزّ و جل قال ربنا جلّ وعلا في محكم تنزيله : ( ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر ذلك خير وأحسن تأويلا ) وقال أيضا : ( وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا فأصلحوا بينهما فإن بغت إحداهما على الأخرى فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله فإن فاءت فأصلحوا بينهما بالعدل وأقسطوا إن الله يحب المقسطين ( 9 ) )
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة «محمّد العيد» |
#10
|
|||
|
|||
واللهِ يا شيخ مروانُ؛ وإن كنتُ أكبرُ فيكَ طيبةَ قلبِك هذهِ مع هؤلاءِ التجريحِ؛ لكن أرى -وربِّي أعلمُ- أنَّهم وإن كانُوا أنَّهمُ اليومَ في كَصيصةِ الظَّبي وفي حيصَ بِيص؛ فلا يُجدِي معهُم غيرُ المُؤاخَذَة فلا صفحَ ولا اغتِفارَ؛ حتَّى يرعوُوا عن غيِّهم، وينكفِئُوا عن غُلوائِهم، فسلسلةُ الغلوِّ استحكمَت فيهم، وسيناريُواته مكرورَة؛ وقد حسبناهُم مراتٍ عديدةً عاقلينَ منصفينَ، ذوي مروءةٍ أو دينٍ؛ "وَمَا وَجَدْنَا لِأَكْثَرِهِم مِّنْ عَهْدٍ"؛ سَبكناهُم ونحسبُهم لُجينًا *** فأَبدَى الكيرُ عَن خبثِ الحديدِ! حينئذٍ؛ وفقَط يعودُ السَّهـمُ إِلى النَّزَعة، ويُرى الحقُّ في نصابِه، ويرجعُ إلى أصحابِه الذينَ هم أحقُّ به وأهلُه؛ فإنَّا واللهِ أمامَ أنواتٍ -(جمع الأنا)- متورِّمة، وذواتٍ منتفِخة؛ ذواتِ فكرٍ قمعِيٍّ تسلُّطيٍّ. ولهذا ما أحقَّ المقامَ بقولِ القارِض: إذا ما الزرعُ قارنَه اصفرارٌ *** فليسَ دواؤُه غَير الحصادِونحنُ بحمدِ الله جلَّ وعلَا؛ بما منَّ الله تباركَ وتعالَى علينَا وعلى إخوانِنا؛ أَوينَا إلى ركنٍ شديدٍ من هداهُ؛ في هذهِ المسائلِ المنهجيةِ السلفيةِ؛ فصرنَا أسعدَ منهُم بتعرُّفها، والسلوكِ عليها؛ فعلامَ يُتألَّفُونَ؟، وعلامَا، وقد ظهرَ منهُم الشيءُ الكثيرُ من فسادِ العلمِ والفهمِ، وسوءِ النيةِ والطويَّة، مالَها من فواق!. |
|
|