اختتام فعاليات الدورة العلمية التي أقامها الشيخ عبد المالك رمضاني (شكر وتقدير)

[دار الدرر البهية]

تمَّ الليلة اختتام فعاليات الدورة العلمية المباركة
التي أقامها فضيلة الشيخ
عبد المالك بن أحمد رمضاني
- حفظه الله تعالى -
والتي دامت تسعة أيام فكانت بحق مجالس علمية مباركة
استبشر بها أهل السنة وفرحوا بإقامتها وانتفعوا بما استفادوه من تأصيلات منهجية وتقعيدات سلفية
تتعلق بموضوع مهم وحساس - الإمامة الكبرى -
وقد أقيمت الليلة محاضرة ختامية تضمنت
توجيهات ونصائح وبيان لفساد فكر الخوارج
وقد تم تكريم الشيخ حفظه الله من طرف لجنة المسجد وألبسوه (بُرنوسًا جزائريًا)
وقد حضر التكريم
فضيلة الشيخ عبد الكريم مفتاح مفتش المقاطعة
فضيلة الشيخ أمين فكير الإمام المعتمد للمقاطعة والذي حرص على حضور كل أيام الدورة المباركة
وأخيرا نسأل الله سبحانه وتعالى أن يجزي الشيخ خير الجزاء وأن ينفع به وأن يبارك في جهوده
كما نشكر وزارة الشؤون الإسلامية والأوقاف على إتاحتهم لإقامة مثل هذه الدورات النافعة
كما نوجه الشكر والتقدير للجنة مسجد الغزالي الذين ساهموا في نجاح هذه الدورة ويسروا وفرحوا بإقامتها في مسجدهم
ونشكر كل من ساهم معنا من قريب أو بعيد في سبيل نجاح هذه الدورة
نسأل الله سبحانه وتعالى أن يبارك فيهم وأن يجزيهم خير الجزاء
والحمد لله رب العالمين

[أحمد سالم]

جزاكم الله خيرًا و حفظه الله فضيلة الشيخ عبد المالك الرمضاني

[الأثري العراقي]

بارك اللهُ فيكم ، وشَكَرَ الله ـ في الخير ـ سعيكم
ونتمنى أن أن نرى دروس هذه الدورة مرتبة مِن حيث ( دقة الصوت والصورة )

[مروان السلفي الجزائري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد سالم

جزاكم الله خيرًا و حفظه الله فضيلة الشيخ عبد المالك الرمضاني

...................

[هارون]

بارك الله في الشيخ وكل من شارك في تنظيم هذه الدورة المباركة

[عمربن محمد بدير]

اخير و سنة و علم و أخلاق

[فريد ابو عبد الرحمان]

بارك الله في الشيخ أبو عبد الله وزاد ه الله من فضله ومتعه بالصحة والعافية

اللهم أنفع به العباد والبلاد وثبته على السنة وأحفظه من كل سوء

وجزى الله خيرا كل من قام على نجاح هذه الدورة من بعيد وقريب

نسأل الله عز وجل في علاه أن تكون هذه الدورة مفتاح خير مغلاق شر على العباد البلاد

قال الشيخ أبو مارية : إن شئتم أن يتجسّد العلم ،لا بُد من العقيدة فالتوحيد عليه مدار الحياة{ . أَصْلُهَا ثَابِتٌ } [لا إله إلاّ الله ثابتة في القلب ]والقلب محلّ العقيدة { وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء{24} تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا }معنى هذا الجانب العملي أي امتدّت عروق التوحيد في كل أماكن ونواحي القلب وتمكنت منه فلم تبق مكانا لمن يعيش معها من غير ذلك [أي ممّا يفسد القلب.