أنت غير مسجل في المنتدى. للتسجيل الرجاء اضغط هنـا
![]() |
![]() |
![]() |
|||||
|
![]() |
86971 | ![]() |
88259 |
#1
|
|||
|
|||
![]()
__________________
[SIZE="5"]من روائع أقوال العلامة المحدث علي الحلبي : (( يا إِخواني! إذا دَخَلْنا في العِلمِ؛ فَلْنَعرِف أدَبَ العِلم، وأدبَ أهلِ العِلمِ، وأخلاقَ أهلِ العِلم؛ حتى نَكونَ على سَوِيَّةٍ مِن أمرِنا، وعَلى بيِّنةٍ مِن شأنِنا. أمَّا أنْ نأخُذَ مِن هُنا شيئًا، ومِن هُنا شيئًا، ومِن هُنا شيئًا، ثم نظنُّ أنَّنا أصبَحنا طَلبةَ عِلمٍ -دُونَما أدَبٍ، ودونَما التَّخلُّقِ بِأخلاقِ أهلِ العِلمِ-؛ فَلا و(ألفُ) لا )). [من "اللقاء الرابع" في غرفة القرآن الكريم، الدقيقة: (47:45)].[/SIZE] |
#2
|
|||
|
|||
![]()
"نحن نريد من أمريكا أن تقف وقفة الرجولة,وقفة لله.." يبدو أن الرجل قد فقد عقله,أيصدر مثل هذا الكلام عن مسلم فضلا عن عالم!! الله المستعان.
|
#3
|
|||
|
|||
![]() وقفة رجولة ...وقفة لله!!!!!!
أعوذ بالله من شرّ القرصـاوي و أمثاله
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#4
|
|||
|
|||
![]() مخذول ومخبول هذا القرضاوي
ربما أصابه مرض المنخولية!! كما يقال في مصر
__________________
قال ابن القيم: ( وأي دين وأي خير فيمن يرى محارم الله تنتهك وحدوده تضاع ودينه يُترك وسنة رسول الله صلّى الله عليه وسلم يُرغب عنها وهو بارد القلب ساكت اللسان! شيطان أخرس، كما أن المتكلم بالباطل شيطان ناطق، وهل بَليّة الدين إلا من هؤلاء الذين إذا سلمت لهم مآكلهم ورياساتهم فلا مبالاة بما جرى على الدين! وخيارهم المتحزن المتلمظ، ولو نوزع في بعض ما فيه غضاضة عليه في جاهه ,أو ماله بذل وتبذل وجد واجتهد، واستعمل مراتب الإنكار الثلاثة بحسب وسعه. وهؤلاء مع سقوطهم من عين الله، ومقت الله لهم قد بلوا في الدنيا بأعظم بلية تكون وهم لا يشعرون، وهو موت القلوب، فإن القلب كلما كانت حياته أتم كان غضبه لله ورسوله أقوى وانتصاره للدين أكمل. وقد ذكر الإمام أحمد رحمه الله وغيره أثرا: أن الله سبحانه أوحى إلى ملك من الملائكة أن اخسف بقرية كذا وكذا، فقال: يارب كيف وفيهم فلان العابد! فقال: به فابدأ فإنه لم يتمعر وجهه في يوما قط) (إعلام الموقعين 2\157). |
#5
|
|||
|
|||
![]()
برأيي : أن الرجل ـ على عِلاته ! ـ أخطأ من حيث أراد الصواب ! ، والمتابع للمقطع بشكل جيد يرى أن التعبير خانه ! ، وهذا الخطأ بديهي يصدر من غير سلفي = ( إخواني ) ! ..
والموضوع فيه تضخيم ـ نوعاً ما ! ـ |
#6
|
|||
|
|||
![]()
لا ارى بأساً فيما قال البتة ..يجوز ان يقال للمشركين ان يقفوا لله او ان يقوموا
قال سبحانه "قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ للقرضاوي اخطاء غير هذه كما انه يجوز مطالبة المشركين بفعل الطاعات وإتيان القربات ..والله اعلم ...وفق الله الجميع |
#7
|
|||
|
|||
![]()
يا إخواني ، القرضاوي رجل ضال مبتدع ، و لكن يا إخواني ألا تدخل المسألة في ما يسمّى ب(الإستعانة بالكفّار في قتال الكفّار)!؟
|
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أخي الفاضل الأية لا تدلّ على ما ذهبت إليه ،فالوقفة لله عبادة،إذا قام بها الكافر كانت لغوا ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249 قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) : (وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه). |
#9
|
|||
|
|||
![]() ماشاء الله نقع فيما كنا ننتقده على غيرنا وأشد هل رجعتم للتفسير الآية باركم الله فيكم يا من تتهجمون على القرضاوي - تفسير ابن كثير( أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ ) أَيْ : تَقُومُوا قِيَامًا خَالِصًا لِلَّهِ ، مِنْ غَيْرِ هَوًى وَلَا عَصَبِيَّةٍ - تفسير الطبري وقيل : إنما قيل : إنما أعظكم بواحدة ، وتلك الواحدة أن تقوموا لله بالنصيحة وترك الهوى - تفسير القرطبي: وهذا القيام معناه القيام إلى طلب الحق لا القيام الذي هو ضد القعود ، وهو كما يقال : قام فلان بأمر كذا ; أي لوجه الله والتقرب إليه - تفسير البغوي ( أن تقوموا لله ) لأجل الله - التفسير الكبير : المعنى : إنما أعظكم بواحدة فيها إصابتكم الحق وخلاصكم ، وهي أن تقوموا لوجه الله - تفسير فتح القدير: هي قيامكم وتشميركم في طلب الحق بالفكرة الصادقة ثم المسألة بسيطة وهي الإستعانة بالكفار
__________________
سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم.
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
هذا الرجل الخرف هلوساته لا تنتهي فهي متجذرة فيه!
ولكن ما يستفاد هنا في الرد على أتباعه من الحزبيين: أيهما أشد وأعظم كلامه هذا الذي تسوغونه له -بغض النظر عن جوازه من عدمه- أم فتوى شيخنا ابن باز -رحمه الله- إبّان حرب الخليج والتي أقمتم الدنيا عليها ولم تقعدوها؟! فما لكم كيف تحكمون... |
![]() |
|
|
![]() |
![]() |