كثرة تتبُّع تعليقات الساقطين وترّهات الناعقين على صفحات (التدابر! الاجتماعي) ممرضٌ للقلب من جهة ومولّدٌ للنظرة السوداوية لعموم الناس من جهة أخرى! والصواب ترك تلك السفاسف والانشغال بما هو نافع.. وصدق القائل:
لو كلّ كلبٍ عوى ألقمته حجراً ... لأصبح الصخرُ مثقالاً بدينار
🖋الشيخ: علي أبو هنية
__________________
.
((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :
https://telegram.me/Kunnash
.
|