جزى الله فضيلة الأخ الدكتور أبي عمر على هذا المقال النافع ، والذي فصّل فيه حكم مسائل عقدية دقيقة يكرّر بعضُ الناس ذكرَها دون فهم ولا دراية !
والقول قوله - حفظه الله - وهو ما نَدين الله به - ظاهراً وباطناً - قبلاً وبعداً - : أن عقيدة (وحدة الأديان) - هذه -:(كفر وعذاب)....إلى آخر ما بيّنه فضيلتُه - وإنِ ادُّعي علينا بالباطل غيرُ ذلك! -...
والسلفيون - أجمعون - على قولٍ مؤتلفٍ غيرِ مختلف - سلَفاً عن خلَف - في الإنكار على دعاوى (التقريب بين المذاهب والفرق) - الباطلة - ؛ فكيف بدعاوى (وحدة الأديان) - الكفرية -؟؟!!
هكذا العلم...وهكذا الحِلم....
زاده الله توفيقاً ، وسدّده منهجاً وطريقاً...
|