قال تعالى:{أَلَا إِنَّ أَوْلِياءَ اللهِ لَاخَوْفٌ عَلَيهِمْ وَلَاهُم يَحْزَنُون[62]...لَهُم اْلبُشْرَى فِي اْلحَيَاةِ الدَّنْيَا وَفِي الآخِرَة}
أمَّا اْلبِشارة في الدُّنيا،فهي:
_الثّناء اْلحسن
_واْلمَودَّة فِي قُلُوب اْلمؤمنين،
_والرُّؤيا الصَّالحة،وما يراه اْلعبدُ من لُطف الله بهِ،وتيسيره الَأعمال والَأخلَاق
وأمَّا في الَآخرة ،فأولها:
_ اْلبشارة عندَ قبضِ أَرْوَاحِهِم،كما قال تعالى:
{.... تَتَنزَّل عَلَيهُمُ اْلمَلَئكةُ أَلَّاتَخَافُوا ولَاتَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا باْلجَنَّة..}
_وفي اْلقبر: ما يبَشّرُ به مِن رِضَا اللهِ تعالى،والنَّعيمِ اْلمقيم
_وفي الآخرة:تَمام اْلبُشْرى بِدُخُول جَنَّاتِ النَّعيم،والنَّجاة من اْلعذابِ الَأليم . مرجع سابق،بتصرف
|