[عماد عبد القادر]

إذا كانت الحلقة الأولى وهذا حالهم فكيف بباقي الحلقات ؟!!

ومن ثم :
قال شيخنا في ص.8 من كتابه البديع صدُّ التشنيع..
((نَعم; أنا أُخطِئُ, وأُخطِئُ, وأُخطِئُ...)).اهـ
كما قال في جوابه لـ ( علي رضا ) نعم هنالك أخطاء في الكتاب !!
فطار بهذا الكلمة كل مطار ضعاف النظر وجهلة القلم والسطر وأضحى الكل بضرب على هذا الوتر .

طيب:
بما أنك ياشيخ علي الحلبي تعترف أنه هنالك أخطاء لماذا ألفت كتابك ؟
بما أنك ياشيخ علي الحلبي تعترف أنه هنالك أخطاء لماذا طبعت كتابك ؟
بما أنك ياشيخ علي الحلبي تعترف أنه هنالك أخطاء لماذا طبعته طبعة ثانية ؟
فكان فيه :
خطأ إملائي !
فكيف لو كان خطأ في العقيدة ؟!

وها نحن مع معضلة من أصحاب النظر الضيق والأفق المعتم والمُتسلق على ظهور الغير لا ديانة ولا أمانة إلا من أجل ها أنا ذا !!
فقال هذا !
بما أنك يا شيخ علي الحلبي تقول في كتابك صد التشنيع (( نَعم; أنا أُخطِئُ, وأُخطِئُ, وأُخطِئُ...)).
فأقول حمداً لله أنك نُلقتها بنصها وسطرها فما الذي أثارك ؟
فهذا اعتراف من شيخنا أنه يُخطأ وليس كمن يقول أنا لا أعرف لي خطأ في المنهج ..!
لندع الغيظ يقتلكم
ومن ثم :
لماذا أخذت هذه العبارة على الشيخ ربيع - هداه الله - ؟
وما ادراك أنه القائل ؟
وكيف تنبأت بذلك ؟
وأين هذه العبارة من موضوع الفرقة الحلبية ؟
سارت مُشرقة ...
هزلت
ونحن لا ندعي العصمة لشيخنا كما يفعل غيرنا ..!
فالتشغيب والتهويش والتحريش يُحسنه الكل حتى أهل الخدور فدع عنك هذا !

ما لكم كيف تحكمون ؟!!