قلتها سابقا وأقولها اليوم : أسأل الله أن يوفّق الشيخ فركوس حفظه الله لإخراج بيان شاف يدعو فيه لمؤتمر جامع للدعاة السلفيين في الجزائر تتم فيه مطارحة المشاكل الدعوية بصدق وإخلاص بعيدا عن الإرهاب الفكري و فكر الإقصاء لإنقاذ ما يمكن إنقاذه وعلاج ما يمكن أن يهدر جهود أجيال من العلماء في توطيد معالم السنة في المغرب الأوسط فإن لم يوفقه الله لذلك فسيصبح مجرّد إسم على هامش التاريخ وستستمر الدعوة السلفية بغيره من العلماء والدعاة
__________________
قُلْ للّذِينَ تَفَرَّقُوا مِن بَعْدِ مَا جَاءَتْهُم فِي العَالَمِين البَيِّنَة
إنَّ الّذِينَ سَعَوْا لِغَمْزِ قَنَاتِكُمْ وَجَدُوا قَنَاتَكُمْ لِكَسْرٍ لَيِّنَة
عُودُوا إِلَى عَهْدِ الأُخُوَّةِ وَارْجِعُوا لاَ تَحْسَبُوا عُقْبَى التَّفَرُّقِ هَيِّنَة
«محمّد العيد»
|