[ابو عمر البلوشي]

حي الله الشيخ علي بن حسن الحلبي و حفظه .
سبب وجودي و اشتراكي في هذا المنبر الطيب،كنت انضممت في مجموعة واتسآب تسمي كن سلفيا على الجادة، في يوم من الايام نشر احدهم كلاما ثم عقب دعاة الضلالة المبتدعة،و كان و يشير الى الشيخ سلمان العودة و عائض القرني، لم يعجبني تعقيبه، قلت له يا اخي الذي تصفهما بالمبتدعة و الضلال هذان نشآ و تشربا من معين ارض التوحيد،يعتقدان باعتقاد اهل السنة و الجماعة، فاذا كان هناك اختلاف في امر في مسألة تصل أن نبدع و نضلل،
فبدأت من يومئذ مشاحنات بيني و بين اعضاء المجموعة، فقاموا لتأكيد مبدأهم بارسال يوتيوبات عن تبديع المشايخ لهما و كذلك تبديع الشيخ محمد حسان و ابو اسحاق الحويني،كما يقال قصة طويلة، و قد كنت افهمهم ان الذين تسيئون اليهم هم معروف منهجهم انهم من اهل السنة و الجماعة و السلف الصالح،فدخلت الشبكة ابحث عن الطعن في علماء السنة في جوجل فوصلت الى الموقع الطيب، كل السلفيين، كان بحث الشيخ اعلاه المدعم بالصوت اعطيتهم الموقع في الواتسآب، في اللآخر لم اخرج بفائدة ردوا ان الشيخ علي حسن يؤمن بوحدة الاديان، قلت لا حول ولا قوة الا بالله، عموما الذي صار وصلنا ان الجماعة لا يقنعهم حتى البراهين من لسان قائله، و الطعن على اساطين اهل اهل الحديث كالشخ الالباني و بن باز و حتى امام الحرمين السديس و الشريم، في النهاية حظرت من المجموعة لكن بفضل الله ان كان في المجموعة اخ من بلوشستان ايران تواصل معي في الواتسآب بعد الحظر فقال انا معك اخي انت على حق لا بد من احترام المشايخ، فقال انا اقدر الشيخ محمد العريفي لدي له كتاب لان الشيخ من ضمن من طعنوا و فسقوا.

وفق الله الشيخ علي حسن الحلبي الاثري، و سدد خطاه، و جمع به شمل اهل الحديث على الخير.