{وَلا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لا يَيْئَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ} [يوسف: 87]
(( الرجاء يوجب للعبد السعي والاجتهاد فيما رجاه، والإياس يوجب له التثاقل والتباطؤ، وأولى ما رجا العباد: فضل الله وإحسانه ورحمته وروحه...
و... بحسب إيمان العبد يكون رجاؤه لرحمة الله وروحه )). "تفسير السعدي"