السلام عليكم ورحمة الله
أخي الكريم لم تخبرني ما مصير الموضوع الأول
ولا أدري قول بأن الجمهور على المنع، على أي معيار حددت هذا الجمهور، مع أن المجامع الفقهية أفتت بالجواز بالإضافة إلى العلماء المذكورين وغير المذكورين. بل إن ابن حجر وغيره نقلوا الإجماع على جواز الإنغماس في العدو وإن تيقن من القتل.
ثانيا متى كان الجمهور مرجحا من المرجحات.
وأما قولك أن الكل متفق على منعها في هذا العصر ، فلا أدري من أين أتيت بهذا ، مع أن القائلين بالجواز أفتوا على ضوء هذا الواقع خصوصا فلسطين، ولم يكونوا يؤصلون للأمم السابقة أو اللاحقة.
|