{من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون}
قال الشنقيطي في أضواء البيان :"فلنحيينه في الدنيا حياة طيبة ، ولنجزينه في الآخرة بأحسن ما كان يعمل...وذلك بأن يوفق الله عبده إلى ما يرضيه ، ويرزقه العافية والرزق الحلال
قال ابن كثير - رحمه الله - في تفسير هذه الآية الكريمة :والحياة الطيبة تشمل وجوه الراحة من أي جهة كانت .