عرض مشاركة واحدة
  #18  
قديم 12-01-2013, 02:37 AM
رضوان بن غلاب أبوسارية رضوان بن غلاب أبوسارية غير متواجد حالياً
عضو مميز
 
تاريخ التسجيل: Jan 2009
الدولة: الجزائر.العاصمة.الأبيار
المشاركات: 2,896
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله


جزى الله مشرفوا منتدى كل السلفيين كل خير وبارك الله في أوقاتهم ..
ونعوذ بالله من حسد الحاسدين ..
وحفظ الله لنا أسود الشرى في عريننا كل السلفيين ..

ملاحظة : لو تضيفون قصة "الفاكس" الذي أرسله الشيخ الفوزان حفظه الله للشيخ ربيع وفقه للإنصاف يناصحه فيه عن أمور لم نعرفها إلى يومنا ، لكن قصة الفاكس مثبتة في رد الشيخ سلطان العيد حفظه الله على الشيخ محمد بن هادي وفقه الله للإنصاف .

قال الشيخ سلطان العيد في كتابه" النصيحة لعموم الأمة" (ص\35-36) : "سعودي مقيم بالحجاز، يُدعى خالد باقيس (أبو زياد الأثري) ، من المقربين والمحبين للشيخ ربيع، وهو المشرف على إذاعة الدروس السلفية، لكنه -عفا الله عنه- أساء الظنون، وصدق الأوهام، ونشر الباطل عني فلم يفلح بحمد الله؛ إذ هو ليس من أهل العلم لكنه دخل فيما لا يحُسن، ويدفعه غيره! وكان سبب إشاعته عني ما لا يليق، ما يأتي :
اتصل بي هذا الرجل أول أيام هذه الفتنة، يحرضني على الشيخ الفوزان، وقد غضب منه وحنق عليه! ويطلب مني الذهاب لشيخنا الفوزان لمناصحته (كذا ؟!)، فسألته: لماذا ؟ فأخبرني أن الشيخ الفوزان أرسل فاكساً للشيخ ربيع يناصحه في بعض المسائل، فأشعرتُ الرجل أن هذا لا يليق، وأني لن أدخل بين الشيخين، وأني لن أدخل معهم في هذه الفتنة، فغضب الرجل وصار يشنع على أخيكم بعدها!!.
واتصل خالد هذا على غيري من السلفيين يحرضهم على الشيخ الفوزان بسبب ذلك الفاكس، وممن اتصل بهم أخونا الفاضل أبو عبد العزيز سليمان اليعيش , وقد دوّن شهادته بذلك.
ودوَّن الإخوان كذلك شهادتهم على هذا الرجل بطعنه في شيخنا العبيكان ، حيث اتهمه بأنه يطعن ويتكلم في العلامة الألباني! وبناء عليه أصدر هذا الأخ (خالد باقيس) أوامره للإخوان في غرفة الدروس السلفية بمنع نقل دروس شيخنا العبيكان!! ولما سئل شيخنا العبيكان عمّا اتهمه به هؤلاء المرجفون كذَّبهم ورد عليهم .أهـ


أخوكم أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ ))
عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء ..
قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا.
رد مع اقتباس