شكر الله لابنتيّ الغاليتين "أم عبدالله الأثرية " وأم سلمة السلفية " المرور والدعاء.
وحفظكنّ الله من كل سوء ... وحفظ الأنامل التي خطـّت هذه الكلمات، والتي لامست شغاف الفؤاد، وأخجلتني حياء من رب العباد، وأنا المُقرّةُ بتقصيري.
أسأل الله - تعالى - أن يمنّ عليكنّ بمثل ما دعوتنّ وزيادة، وأن يجعلني عند حسن ظن أحبتي بي.
وأدعو الله - تعالى - بدعاء الصدّيق - رضي الله عنه - جمعني الله وإياكنّ وأحبتنا به في الفردوس الأعلى من الجنة : اللهم لا تؤاخذني بما يقولون ، واجعلني خيرا مما يظنون ، واغفر لي ما لا يعلمون.
جزاكنّ الله خيرا، ورضي عنكنّ وأرضاكنّ، وبارك فيكنّ وعليكنّ، وزادكنّ من فضله ورفع قدركنّ، وأعلى شأنكنّ ويسّر أمركنّ، وأحبتكنّ.
أم عبدالله نجلاء الصالح