بل أرجو من كُلِّ قلبي من إخواني ممَّن يعرفونَ عائلةَ رأفت رحمه الله؛ أن يُعلمونا عَن أحوالِ عائلته: زوجِه وأولادِه، هل هم على خيرٍ؟ حالهم المعيشي والمادِّي فكم يُحزنُ أن يكونَ زوجُه وبنوه يُعانونَ بؤسًا أو جوعا؛ ونحنُ هنا نتكلَّم عن الأخوة والمواساة، اللهمّ إنَّك تعلمُ أنِّي أحبُّ عبدك رأفت صالحا، ولم أرهُ فآنِس وحشتَه وارحَم غُربتَه.
|