(( يقال: عقولُ الرِّجال تحت أسنّة أقلامِها )) اهـ (الظرائف واللطائف ص 104).
__________________
(( ... قد كُنّا زمانًا نَعْتذرُ من الجَهْل، فقد صِرنا الآن نحتاج إلى الإعتذار من العِلْمِ!!؛ وكنا نؤمل شكر الناس بالتَّنْبيه والدّلالة، فصرنا نرضى بالسلامة، وليس هذا بِعَجيب مع انْقلابِ الأحْوال ولا يُنْكَرُ مع تغيُّر الزَّمان وفي الله خَلَفٌ وهو المستعانُ... ))
الإمام ابن قتيبة الدينوري- رحمه الله-
|