بوركت أخي أبا عبد الرحمن
وجزاك الله خيرا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الوقت نعمة ،
وحفظه شكر له ،
واشغاله بالأهم واجب الوقت ،
لا أمنع المناظرة لكن أن تكون على أصولها وضوابطها وإلا كانت ضرباً من المماراة ...
" أنا زعيم ببيت في ربض الجنة لمن ترك المراء وإن كان محقاً " .
وإذا خرج الشيء عن أصوله صار للهوى ثم للتفرق مسرح ومرتع .
الأمة اليوم في صراع إسلامي ( سلفي ) عالمي تأريخي
فليكن هم الواحد منا (( يا ليتني كنت فيها جَذعَاً ، و إن يدركني يومك انصرك نصرا ً مؤزرا ً ))
فنحن في زمن يوم من أيام الله الخالدة ،
فلنري الله من أنفسناً خيراً .
***