سمعت أن الشيخ أحمد شاكر رحمه الله تزوج امرأة ثانية سرًّا عن عائلته الأولى
بل لم يسجّله بالمحكمة الشرعية، ولكن طبعاً كان زواجا شرعيا مستوفى الشروط
وأسكنها في أحد الدروب
وأنجب منها ابنتين
ولم يُعلم بها إلا بعد وفاة الشيخ أحمد شاكر رحمه الله
حيث جاءت الزوجة الثانية إلى الأولى وأخبرتها، وطالبت بحصتها من الميراث،
فأرسلت العائلة للدرب للتحقق من القصة، فشهد أهل الحي بصحتها، وأنهم يعرفون القاضي أحمد شاكر، وكان متزوجاً بدربهم ويأتيهم كل حين إلى زوجته .....
فهل من موثّق أو منكر للقصة؟
__________________
.
((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :
https://telegram.me/Kunnash
.
|