جزاكَ اللهُ خيرا أخي الكريم الطارِق البربَري على التّهنئة، وعلى حُسنِ ظنِّك بأخيك، وما فعلتُه هو اللازمُ معَ إخواننا وأحِبَّتِنا لا غيرُه، سُبحانَ الله؛ أخٌ فاضلٌ مباركٌ مثل رأفت صالح رحمه الله؛ أيُعقَل أن ننساه؟ وأخ حبيبٌ ولم نره مِن قبل ( الأخ عمّار ) مفجوعٌ بولدِه، أنّى للواحدِ أن يكتملَ سرورُه وإخوانه في بلاء!
|