* وكنّا نبحث-حريصين جاهدين-عن الأخ السلفيّ؛لنتعرّف إليه..ونتقرّب له؛فنلقاه بالبِشر،وطلاقة الوجه،والابتسامة الصادقة...
واليوم:صار أكثرُهم(!) يهربون منهم،ويتهرّبون من لقائهم!فإذا اضطرّوا:كانت الابتسامةُ الصفراءُ هي المَخرج!وإلا:فصكّ الأسنان،وتقطيب الجبين-تحته العينان جاحظتان-!
|