88. (النظر في المصحف عبادة، ونظر الولد إلى الوالدين عبادة، والنظر إلى عليّ بن أبي طالب عبادة)
حكمه : (موضوع). تحقيق الألباني.
انظر : [السلسلة الضعيفة جـ 1 رقم : 356].
89. (يكون في آخر الزمان عُبـّـادٌ جهـّـال، وقرّاءٌ فسقة).
حكمه : (موضوع). تحقيق الألباني.
انظر : [ السلسلة الضعيفة جـ 1 رقم : 447].
90. (ألا أخبركم بخير الناس وشر الناس ؟ إن من خير الناس : رجلا عمل في سبييل الله - عز وجل -على ظهر فرسه، أو على ظهر بعيره، أو على قدميه، حتى يأتيه الموت. وإن من شر الناس : رجلا فاجرا جريئا يقرأ كتاب الله، لا يرعوي إلى شيء منه) .
حكمه : (ضعيف). تحقيق الألباني.
انظر : [ السلسلة الضعيفة جـ 7 رقم : 3372].
91. (الجالب إلى سوقنا، كالمجاهد في سبيل الله، والمحتكر في سوقنا، كالملحد في كتاب الله) .
حكمه : (ضعيف) . تحقيق الألباني.
انظر : [ضعيف الجامع حديث رقم: 2644].
92. (استشفوا بما حمد الله به نفسه قبل أن يحمده خلقه، وبما مدح الله به نفسه، الحمد لله وقل هو الله أحد، فمن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله).
حكمه : (ضعيف جدا). تحقيق الألباني.
انظر : [ضعيف الجامع حديث رقم: 810] و [ السلسلة الضعيفة جـ 1 رقم : 152].
قال شيخنا الألباني - رحمه الله تعالى - في التعليق على هذا الحديث : [هذا الحديث يوحي بترك المعالجة بالأدوية المادية والاعتماد فيها على تلاوة القرآن وهذا شيء لايتفق مع سنته - صلى الله عليه وسلم - القولية والفعلية فقد تعالج بالأدوية المادية مرارا، وأمرَ بذلك فقال : (يا عباد الله تداوَوْا، فإن الله لم يضع داءً إلا وضعَ له دواء، غير داء واحد : الهرم) (صحيح) رواه : (أحمد وغيره) عن أسامة بن شريك – رضي الله عنه - .
انظر : [صحيح الجامع حديث رقم: 7934 ].
93. (خير الدواء القرآن) .
حكمه : (ضعيف). تحقيق الألباني.
انظر : [ضعيف الجامع حديث رقم: 2885].
94. (من أستشفى بغير القرآن فلا شفاه الله - تعالى -).
حكمه : (موضوع). تحقيق الألباني.
انظر : [ السلسلة الضعيفة جـ 1 رقم : 153].
95. (أحِبـّـوا العرب لثلاث : لأني عربيّ، والقرآنُ عربيّ، وكلام أهل الجنة عربيّ).
حكمه : (موضوع). تحقيق الألباني.
انظر : [السلسلة الضعيفة جـ 1 رقم : 160].
96. (أنا عربيّ، والقرآنُ عربيّ، ولسانُ أهل الجنة عربيّ).
حكمه : (موضوع). تحقيق الألباني.
انظر : [ السلسلة الضعيفة جـ 1 رقم : 161].
يُتبع - إن شاء الله تعالى -.
__________________
يقول الله - تعالى - : {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُون} [سورة الأعراف :96].
قال العلامة السعدي - رحمه الله تعالى - في تفسير هذه الآية الكريمة : [... {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا} بقلوبهم إيمانًاً صادقاً صدقته الأعمال، واستعملوا تقوى الله - تعالى - ظاهرًا وباطنًا بترك جميع ما حرَّم الله؛ لفتح عليهم بركات من السماء والارض، فأرسل السماء عليهم مدرارا، وأنبت لهم من الأرض ما به يعيشون وتعيش بهائمهم في أخصب عيشٍ وأغزر رزق، من غير عناء ولا تعب، ولا كدٍّ ولا نصب ... ] اهـ.
|