وقال -رحمهُ الله-:
فلا يَغرُركَ مِن جهلٍ سَناءٌ ... ولا لونٌ له حُسنُ البريقِ
فـ(ناصرُنا) و(بازٌ) و(العُثَيمُ) ... أئمَّتُنا إلى هذا الطريقِ
طريقِ السُّنَّةِ الغَرَّا بِفهمٍ ... هو الدُّرُّ المصفَّى كالعقيقِ
فتصفيةٌ وتربيةٌ سَويًّا ... لها رَوحٌ كَأطيبِ ذا الرَّحيقِ
بِعلمٍ أصلُهُ زادٌ عظيمٌ ... مِن القرآنِ والسَّندِ العريقِ
سبيلُ السَّالفين لنا شِعارٌ ... كذاك دِثارُنا نهجُ العتيقِ
[نقلًا من كتابهِ: "الرَّد البرهانيّ في الانتصارِ للعلامةِ الألبانيّ" -رحمهما الله-، (38)]