الـرَّأيُ .. والـرَّأيُ الآخَـرِ ( !! ) ..
نَسمَعُها وَنَقرَؤها ـ كَثيراً ـ ، وَمَعناها : ( إِحتِرامُ الآراءِ ! )
وَهيَ عِبارَةٌ غَيرُ صَائِبَـةٍ على إِطلاقِها ؛ فَالآراءُ تَحتَمِلُ القَبولَ وَالرَّدَّ
فَأَمَّا ( دِينِيًّا ) : فَما خَالَفَتْ صَحِيحَ الشَّـرْعِ وَصَرِيحَـهُ ، وَفَهْـمَ السَّلَفِ الصَّالِـحِ ؛ فَمَـرْدودَةٌ
وَأَمَّا ( دُنيَويًّا ) : فَتَـكونُ مُحتَـرَمَةً ـ أَو مَقبولةً ـ مَا دَامَتْ مُتَعلِّقةً بِمُباحٍ ، وَخالِيةً مِنْ الضَّرَرِ .