اقتباس:
يقولون: (مُجاز بالقراءات العشر الكبرى والصغرى)
ثم ماذا؟!!
|
ـ أستاذ ياسين نزال ـ سدد الله قلمه وقلبه ـ :
لا شكّ أن حفظ الله لكتابه ،يكون بحفظ حروفه ،ومعانيه لا يستغنى عن أحدهما ..
والقراءات فنون عجيبة ،وفيها دقائق لا يحسنها إلا المتبحر فيه ..
ولو كان فيه سوى حفظ حروفه من التحريف والتصحيف ..لكان فرض كفاية !
فالعناية بها سد باب عن اهل البدع ...
وللاسف تجد المعتنون به غالبهم من أهل البدع ..
__________________
قال ابن تيمية:"و أما قول القائل ؛إنه يجب على [العامة] تقليد فلان أو فلان'فهذا لا يقوله [مسلم]#الفتاوى22_/249
قال شيخ الإسلام في أمراض القلوب وشفاؤها (ص: 21) :
(وَالْمَقْصُود أَن الْحَسَد مرض من أمراض النَّفس وَهُوَ مرض غَالب فَلَا يخلص مِنْهُ إِلَّا الْقَلِيل من النَّاس وَلِهَذَا يُقَال مَا خلا جَسَد من حسد لَكِن اللَّئِيم يبديه والكريم يخفيه).
|