.
هذه المسألة تبقى نظرية، وتُكلم فيها كثيرا دون كبير طائل.
وإلا فمن أين لنا أن نعلم أن فلانا تارك لجنس العمل لنقيم عليه الأحكامَ الشرعية الدنيوية؛ فلا نصلي عليه ولا نورثه..إلخ.
من ظهر لنا كفرُه كفرناه، وإلا بقي على الأصل.
أما ما يتعلق بالآخرة فهذا ليس لنا.
__________________
.
(یَـٰۤأَیُّهَا ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ لَا تَخُونُوا۟ ٱللَّهَ وَٱلرَّسُولَ وَتَخُونُوۤا۟ أَمَـٰنَـٰتِكُمۡ وَأَنتُمۡ تَعۡلَمُونَ)
|