قال بعض الناس :
كان أئمتنا يقولون : من أقعدته نكاية اللئام، أقامته إعانة الكرام ، لئام يؤذونك ويقعدونك عن دعوتك ويثبطونك ، فلابد من معين ومساعد يشد أزرك ويقويك وهم الكرام ، لكن البلية في عصرنا أن اللئام كثر، فهم يقعدونك ويؤذونك ، ولا تجد كريما تأوي إليه إلا من رحم الله .
|