[خالد الشافعي]

56 / حاطب الليل هو الذي لا يفرق بين الأفعى والعصى
57 / الربيع بن سليمان هو شيخ الإمام ابن المنذر وهو من أخص تلاميذ الشافعي رحمهم الله جميعا ، وفي يوم دخل الربيع بن سليمان على الشافعي وكان مريضا فقال الربيع للشافعي : قوى الله ضعفك يا أبا عبد الله ، فقال الشافعي : لئن قوى الله ضعفي لقتلني ، فقال الربيع : والله ما قصدت ، فقال الشافعي : والله لو قصدت لقلت ما قصدت
58 / التقية في الشرع رخصة ، والتقاة اظهار أمر على غير حقيقته ، والشيعة الشنيعة جعلوها ركنا من أركان الدين < أي التقية >
59 / شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله هو الفحل الجبل لدقة نظره ، حيث إنه كان يعرف المقالات والملل والمذاهب أكثر من أصحابها كما قال الأمام الذهبي رحمه الله
60 / في الحديث الصحيح غنية عن الحديث الضعيف والموضوع
61 / إذا صح الأثر بطل النظر
62 / كتاب البحر المحيط للزركشي وهو في أصول الفقه
وكتاب البحر المحيط لأبي حيان الأندلسي وهو في التفسير
63 / الصحيح في تعريف الشاذ : مخالفة الراوي المقبول لمن هو أوثق منه ، أو ما رواه مقبول الرواية خلافا لما رواه الثقات ، والشذوذ إما في السند أو المتن ، والأكثر في المتن
والأصل في زيادة الثقة القبول وليس الرد أو التوقف ، لأننا نرى عشرات الزيادات من الثقات قبلها البخاري ومسلم في صحيحيهما بخلاف ما رواه مقبول الرواية
64 / قال تعالى < وإذا أردنا أن نهلك قرية أمرنا مترفيها > توجد هناك قراءة شاذة بتشديد الميم < أمرنا > وهي منتشرة بين طلاب العلم ، وكذلك < لقد جاءكم رسول من أنفسكم > البعض يقرأ أنفسكم بفتح الهمزة وسكون النون وفتح الفاء وكسر السين وضم الكاف وسكون الميم أي من أشرفكم وأرفعكم ، وهي قراءة شاذة
65 / مسدد بن مسرهد شيخ البخاري وهو ثقة ثقة ، واسمه كما يقال مسدد بن مسرهد بن مسربل بن مغربل بن مطربل بن أرندل بن عرندل بن ماسك الأسدي ، قال العجلي كان أبو نعيم يسألني عن نسبه فأخبره فيقول يا أحمد هذه رقية العقرب