موعظة بليغة! جزاك الله خيرًا.
والبيتان التاليان أهديهما لكِ أختي أم رضوان! يمثلان واقعًا مريرًا:
تَنَاسَوْا أَوْ نَسُوا عَهْدِي وَمَالُوا /// إِلَى جَحْدِ الْهَوَى كُلَّ الْمَمِيلِ
وَلَمَّا أَنْ رَأَوْا حَسَنِي قَبِيحًـا /// رَأَوْا غَمْطَ الْجَمِيلِ مِنَ الْجَمِيلِ
أسامة بن منقذ (ديوانه، 242)
( حرف اللام )