و مع هذا كلّه (!) ؛ يقول بعضهم أن منتدانا مزيج من هذه الآفات (!!) ، ونقول لهذا وذاك :قال تعالى: ﴿ ذَلِكَ قَوْلُهُمْ بِأَفْوَاهِهِمْ ﴾.
فليس العبرة بما تفوّهت به الأفواه ،و لا بما بتمنّاه أحد هؤلاء ، فليس بأمانيهم ..
و لكن فلينظر طالب الحق إلى الواقع العلمي و العملي - معا -(بإنصاف و تجرّد ).
جزاك الله خيرا أخي خالد على هذا النقل ..و نسأل الله لصاحبه -الشيخ عبد العزيز-الثبات على الحق .
|