«بعضُ الكُتّاب يخلطون بين الحقائق:
-إما تعمّداً..للإساءة، والإفساد.
-وإمّا جهلاً..تعدّياً على الحقوق بغير رادع، ولا وازع.
ولا ثالثَ لهما..
كتبتُ هذا بعد أن قرأتُ ما كُتب(!) في بعض الصحف..استعداءً قبيحاً -مُلْقىً على عَواهِنه- ضدَّ الدعوة السلفية، العلمية، التربوية، الرحيمة، الحليمة، الحكيمة...
وقد حشرها المقالُ(!) مع أحزابِ ما يُسمى -إعلامياً، وسياسياً- بـ(الإسلام السياسي!)!
وكلُّ ذلك مغالطاتٌ -بدءاً، وانتهاءً- بعضُها فوق بعض..
...إذ كلُّ متتبّعٍ -حتى لو لم يكن مُنصِفاً- يدرك فسادَ هذا التصنيفِ المُرجِف! وما يحمله بين طيّاته مِن تأليبٍ ماكر!!
{ومكرُ أولئك هو يَبور}...))
#من_تغريدات_العلامة_الحلبي
__________________
«لا يزال أهل الغرب ظاهرين..»: «في الحديث بشارة عظيمة لمن كان في الشام من أنصار السنة المتمسكين بها،والذابين عنها،والصابرين في سبيل الدعوة إليها». «السلسلة الصحيحة» (965)
|