والشَّيخ الألباني -كما هو معلومٌ عنه من القاصي والدَّاني- يَرى إصلاح هؤلاء -جميعًا-حُكَّامًا ومحكومين- عن طريق:
الدَّعوة إلى الله بالحكمة والموعظة الحسنة، وعن طريق العلم والسُّنَّة والتَّوحيد.
لا عن طريق الثَّورات والانقلابات، ولا عن طريق التَّكفير والتَّفجير؛
بل هو -رحمه الله- مُحاربٌ لهذا، مُضادٌّ له.
["مسائل عِلميَّة.."، (70-71)]