((كان له مستقبل في العلم، لكنه مال إلى الدنيا، فتركوه!!))
عبد الله بن وهب من أهل طليطلة
رحل فسمع من علي بن عبد العزيز ومن عبد الله بن أبي مسرة وغيرهما، وسكن مكة أحد عشر عاما وأكثر من الرواية عن رجالها وعن المصريين.
وكان مؤلِّفا لمن قدم عليه مكة من آفاق بلاد المسلمين من طلاب العلم والعباد، حتى كان لا يُشَك أنه أعلى من يدخل الأندلس من أهلها.
فقدم الأندلس.
ولم يلبث أنْ مال إلى الدنيا، فأمسك الناسُ عن الأخذ عنه لذلك!!
وتوفي سنة إحدى أو اثنتين وثلاث مئة.
* كناشة البيروتي (الجزء الخامس)
)
__________________
.
((تابعوا فوائد متجددة على قناة التليغرام)) :
https://telegram.me/Kunnash
.
|