قال شيخنا :
(( كتب إليّ-قبل قليل-الأخ المكرّم الشيخ عصام هادي-وفقه الله-ما نصُّهُ-:
(سألتُ خالي الشيخ محمد إبراهيم شقرة-رحمه الله-:
هل قلتٙ بأن الشيخ الألباني كان مرجئاً؟!
فقال لي:
قطع الله لساني قبل أن أقولٙها، وإنما قلتُ: مٙن وصف الألباني بالإرجاء فإنما يقصد به إرجاءٙ الفقهاء)...
قال علي الحلبي-عفا الله عنه-:
بغضّ النظر عن صحّة أو خطأ هذا الجواب العلمي عن موضوع الإرجاء وإرجاء الفقهاء؛ ففي أول هذا النقل تبرّؤُ الشيخ شقرة مِن اتهامه شيخٙنا الألباني-رحمهما الله-بهذه الفرية النكراء.
وهو مطلوبُ الوقت؛ لردّ فِرى أهل الكذب والمٙقْت..))