العلامة عبد الحميد ابن باديس رحمه الله يرد على الصوفي شمس الدين بوروبي الجزائري -صاحب جذور البلاء- بنفسه فيقول:
"أَفَتَعُدُّ الدّعوةَ إلى الكتابِ والسنّةِ، وما كان عليه سَلَفُ الأمّة، وطرحَ البدعِ والضّلالات، واجتنابَ الْمُرْديات والمُهلِكات، نَشْرًاللوهَّابيَّة ؟ فأئمّةُ الإسلامِ كلُّهُم وهّابيّون، ما ضَرَّنا إذا دعوْنَا إلى ما دعا إليه جميعُ أئمّةِ الإسلام !؟ ". ["آثار الشّيخ ابن باديس" (5/282-283)].
|