قال شيخنا - :
(( استنزاف الهِمم الدينية بتثوير العواطف والحماسات-من غير كبير ثمرة إيجابية ذات شأن!-:مما يُفرح أعداء الإسلام..ويجهدون في تكثيره ومضاعفة أسبابه؛فالمستفيد الأول:هم...
ولكن{ومكر أولئك هو يبور}..
وقال - :
(( جهل كثير من المسلمين(!) بالواقع الحياتي لأهلنا في فلسطين-بأقسامها الأربعة!-يوقعهم في كثير من الخلل في الأحكام؛فضلاً عن النتائج!
و..الحكم على الشيء فرعٌ عن تصوّره..
أعانهم الله..ونصرهم على عدوّهم.. ))