السلام عليكم ورحمة الله
اقتباس:
أخي أبا سارية : ما قلته لم يغب عني يوما وأنا متابع لما يجري على الساحة من سبع عشرة سنة أو أكثر ! لكني أحببت تلقين من لا يحسن جواب المخالفين , طريقة الجواب على تلك الشبهة , وإبطال أثرها في تشويه المنهج السلفي المبين و, الإنتقال بالمشنّع من الحديث عن سلامة المنهج العلمي إلى معالجة الخلل التربوي , وهي طريقة ناجعة , فعالة , جرّبتها مع كثير من المتعنتين من الصوفية المتمشعرة المتأخونة
|
جزاك الله خيرا و حفظك من كل سوء ايها الأديب ..
محبك أبوسارية
__________________
((وَمِنَ الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُواْ حَظّاً مِّمَّا ذُكِّرُواْ بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللّهُ بِمَا كَانُواْ يَصْنَعُونَ ))
عن إبراهيم النخعي قوله هذه الأهواء المختلفة والتباغض فهو الإِغراء ..
قال قتادة إن القوم لما تركوا كتاب الله وعصوا رسله وضيّعوا فرائضه وعطّلوا حدوده ألقى بينهم العدواة والبغضاء إلى يوم القيامة بأعمالهم أعمال السوء ولو أخذ القوم كتاب الله وأمره ما افترقوا.
|